-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
متابعة
في تطور جديد في ملف ضحايا الوكالة البنكية التي احترقت عقب أحداث 20 فبراير بالحسيمة . كشف محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان عبر برنامج “مباشرة معكم” الذي بث على القناة الثانية ليلة يوم الأربعاء 18 يناير 2017، بأن عائلات “الضحايا” الخمسة الذين وجدت جثثهم في الوكالة البنكية بالحسيمة عقب أحداث 20 فبراير قد اطلعت على تسجيل الكاميرات المثبتة في البنك، وأن الملف تم حفظه إلى حين ظهور مستجدات تستدعي فتحه من جديد.
واثارث تصريحات الصبار العديد من التساؤلات لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاءت في إحدى التدوينات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “وإذا كان عنصر “الحفظ” أمر واقع ومعروف، فإن الإطلاع على تسجيل الكاميرات من طرف العائلات معطى جديد ومفاجئ على الأقل للرأي العام المتتبع لهذه القضية”.
و نفس التدوينة أضافت أيضا” تبقى التساؤلات من قبل المتتبعين مطروحة وتحمل في طياتها أكثر من علامة تعجب، فهل بالفعل اطلعت هذه العائلات على تسجيل الكاميرات؟ وماذا كان مضمونها؟ فتصريح الصبار يستدعي التوضيح من هذه العائلات نفيا أو تأكيدا حتى يكون الرأي العام الشعبي، الحقوقي والإعلامي على بينة من هذه “المستجدات”.
في تطور جديد في ملف ضحايا الوكالة البنكية التي احترقت عقب أحداث 20 فبراير بالحسيمة . كشف محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان عبر برنامج “مباشرة معكم” الذي بث على القناة الثانية ليلة يوم الأربعاء 18 يناير 2017، بأن عائلات “الضحايا” الخمسة الذين وجدت جثثهم في الوكالة البنكية بالحسيمة عقب أحداث 20 فبراير قد اطلعت على تسجيل الكاميرات المثبتة في البنك، وأن الملف تم حفظه إلى حين ظهور مستجدات تستدعي فتحه من جديد.
واثارث تصريحات الصبار العديد من التساؤلات لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاءت في إحدى التدوينات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “وإذا كان عنصر “الحفظ” أمر واقع ومعروف، فإن الإطلاع على تسجيل الكاميرات من طرف العائلات معطى جديد ومفاجئ على الأقل للرأي العام المتتبع لهذه القضية”.
و نفس التدوينة أضافت أيضا” تبقى التساؤلات من قبل المتتبعين مطروحة وتحمل في طياتها أكثر من علامة تعجب، فهل بالفعل اطلعت هذه العائلات على تسجيل الكاميرات؟ وماذا كان مضمونها؟ فتصريح الصبار يستدعي التوضيح من هذه العائلات نفيا أو تأكيدا حتى يكون الرأي العام الشعبي، الحقوقي والإعلامي على بينة من هذه “المستجدات”.