قضية "وليد إمعنكف" تفجر أحاسيس الناظوريين وغضبهم على من قدم وعودا فارغة...إليكم التفاصيل



يوسف عرباج


بعد أن نشرنا مقالنا الأخير الذي ذكرنا به بقضية "وليد إمعنكف" حيث كان بعنوان "في تدوينات جد مؤثرة..."وليد إمعنكف" يشكوا شدة الألم والنسيان الذي شهده لأزيد من 5سنوات بالمستشفى الحسني"،إنفجر الناظوريين غضبا وغيرة على وليد وذلك عبر تدوينات فايسبوكية.

كما تداول العديد من نشطاء الفايسبوك بإقليمي الناظور والدريوش قضية "وليد" من جديد حيث إعتبره البعض درسا في الصبر،مطالبين الساكنة والغيورين على ضرورة التدخل العاجل والفوري للمحسنين قصد نقل وليد إلى أروبا لإجراء العملية الجراحية.

وفي نفس السياق،عبر العديد من طلبة كلية سلوان على تضامنهم المطلق مع "وليد" بإعتباره طالب وذلك في تدوينات بأحد المجموعات الفايسبوكية،حيث قرروا بإعداد لجنة ستتكلف بالتعريف بفضية وليد وطنيا و بجمع المساهمات من المحسنين قصد إدخال الفرحة على قلب "وليد".

في حين عير ذات النشطاء عن غضبهم تجاه كل من قدم وعودا "لوليد" ولا زالت معلقة لحدود كتابة هذه الأسطر،مطالبين مسؤولي المدينة على وجه الخصوص بالتدخل الفوري في قضية وليد التي إعتبروها بقضية إنسانية.

وهذا هو رقم الهاتف "وليد إمعنكف":
0652202793