-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
أفاد مكتب الصرف بأن الفاتورة الطاقية للمغرب سجلت تراجعا بنسبة 29,9 في المائة في متم شهر يوليوز 2016، إذ بلغت 29,394 مليار درهم، مقابل 41,947 مليار درهم سنة 2015.
وعزا المكتب، في إحصائيات نشرها مؤخرا حول المبادلات الخارجية للمغرب، هذا التراجع إلى انخفاض التزود بغاز النفط، وهيدرو كاربونات أخرى بـ24,5 في المائة وزيت الغازوال وزيت الفيول ب6,6 في المائة.
وأشار المكتب، في إحصائيات مؤقتة، إلى تراجع مقتنيات الزيت الخام للنفط، مسجلا أنه على الرغم من تراجع المنتجات الطاقية، فقد ارتفعت الواردات بنسبة 4,8 في المائة (234,35 مليار درهم مقابل 223,67 مليار درهم متم يوليوز 2015.
ويرجع تزايد الواردت، أساسا، إلى ارتفاع مقتنيات مواد التجهيز (بزائد 21,7 في المائة) والمنتجات الجاهزة للاستهلاك (زائد 15,2 في المائة) والمواد الغذائية (زائد 15,5 في المائة) والمواد نصف مصنعة (بزائد 7,1 في المائة).
كما عرفت المبادلات الخارجية للمغرب، خلال السبعة أشهر الأولى من السنة الجارية، تفاقم عجز الميزان التجاري بأزيد من 7,2 مليار درهم، أي بتفاقم في العجز بنسبة 7,5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية.
“و م ع”
وعزا المكتب، في إحصائيات نشرها مؤخرا حول المبادلات الخارجية للمغرب، هذا التراجع إلى انخفاض التزود بغاز النفط، وهيدرو كاربونات أخرى بـ24,5 في المائة وزيت الغازوال وزيت الفيول ب6,6 في المائة.
وأشار المكتب، في إحصائيات مؤقتة، إلى تراجع مقتنيات الزيت الخام للنفط، مسجلا أنه على الرغم من تراجع المنتجات الطاقية، فقد ارتفعت الواردات بنسبة 4,8 في المائة (234,35 مليار درهم مقابل 223,67 مليار درهم متم يوليوز 2015.
ويرجع تزايد الواردت، أساسا، إلى ارتفاع مقتنيات مواد التجهيز (بزائد 21,7 في المائة) والمنتجات الجاهزة للاستهلاك (زائد 15,2 في المائة) والمواد الغذائية (زائد 15,5 في المائة) والمواد نصف مصنعة (بزائد 7,1 في المائة).
كما عرفت المبادلات الخارجية للمغرب، خلال السبعة أشهر الأولى من السنة الجارية، تفاقم عجز الميزان التجاري بأزيد من 7,2 مليار درهم، أي بتفاقم في العجز بنسبة 7,5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية.
“و م ع”