-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
منارة
أكدت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان أن مخيمات تندوف، الواقعة على التراب الجزائري، تعيش تحت وقع احتجاجات ومظاهرات وأجواء من التوتر الخطير.
هذه الاحتجاجات ومظاهرات وأجواء التوتر الخطير، جعلت جبهة (البوليساريو) تشدد من حصارها الذي تفرضه على جميع المخيمات.
وفي هذا الصدد، دعت الجمعية الأمين العام للأمم المتحدة، السيد بان كي مون، من خلال رسالة وجهتها إليه اليوم الاثنين، "للتدخل العاجل لوقف الانتهاكات والاعتداءات التي يتعرض لها المتظاهرون بمخيمات تندوف من طرف ميليشيات (البوليساريو) والقوات الجزائرية"، وكذا من أجل إطلاق سراح المحتجزين بهذه المخيمات وضمان حقهم في التنقل والتعبير.
كما طالبت الرابطة، وهي جمعية وطنية مستقلة تعنى بحقوق الإنسان والمواطنة، الأمين العام الأممي، بالتعجيل في إحصاء سكان مخيمات تندوف، التي تعيش في ظل غياب تام لمستلزمات العيش الكريم و"بالاعتراف بالدور الأساسي والرئيسي للجزائر في الصراع بالمنطقة"، مبرزة استمرار الجزائر وبشكل مباشر في فرض رقابة صارمة على المخيمات من خلال مراقبة تنقل السكان والحد منه.
أكدت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان أن مخيمات تندوف، الواقعة على التراب الجزائري، تعيش تحت وقع احتجاجات ومظاهرات وأجواء من التوتر الخطير.
هذه الاحتجاجات ومظاهرات وأجواء التوتر الخطير، جعلت جبهة (البوليساريو) تشدد من حصارها الذي تفرضه على جميع المخيمات.
وفي هذا الصدد، دعت الجمعية الأمين العام للأمم المتحدة، السيد بان كي مون، من خلال رسالة وجهتها إليه اليوم الاثنين، "للتدخل العاجل لوقف الانتهاكات والاعتداءات التي يتعرض لها المتظاهرون بمخيمات تندوف من طرف ميليشيات (البوليساريو) والقوات الجزائرية"، وكذا من أجل إطلاق سراح المحتجزين بهذه المخيمات وضمان حقهم في التنقل والتعبير.
كما طالبت الرابطة، وهي جمعية وطنية مستقلة تعنى بحقوق الإنسان والمواطنة، الأمين العام الأممي، بالتعجيل في إحصاء سكان مخيمات تندوف، التي تعيش في ظل غياب تام لمستلزمات العيش الكريم و"بالاعتراف بالدور الأساسي والرئيسي للجزائر في الصراع بالمنطقة"، مبرزة استمرار الجزائر وبشكل مباشر في فرض رقابة صارمة على المخيمات من خلال مراقبة تنقل السكان والحد منه.