
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
www.maraya24.com
يوما بعد يوم، يزداد اهتمام الشباب والانشغال خلال معظم اوقاتهم، بمواقع التواصل الاجتماعي، التي فرضت نفسها بقوة خلال السنوات الاخيرة، حتى صار استعمالها أشبه بإدمان حقيقي..
وتغلغلت هذه القنوات البديلة عن المشهد الإعلامي المألوف، لتصل الى جوهر الحياة الشخصية للأفراد، بل والتأثير على مجرياتها في عدة مواقف من حياتهم اليومية، مما تنعكس بشكل مباشر على تصرفاتهم وتعاملهم داخل المجتمع..
وينصح الخبراء، كافة رواد مواقع التواصل الاجتماعي بما وصفوه بـ : "الاستهلاك الإيجابي" للمواقع الإلكترونية، خاصة تلك التي تضمن لهم ولوجا آمنا لغرف الدردشة.. كما ينصحون عموم مستعملي مواقع التواصل الذي يخلقون لانفسهم حياة افتراضية بعيدة تماما عن الواقع.. ينصحونهم بنسف نظرية "الفضاء الإفتراضي" والتحول الى وسائل مادية يكون لها تأثير واقعي وإيجابي.
وخلص تقرير لخبراء علم الاجتماع والتواصل، الى ضرورة الإحتفاظ على خمسة قواعد وصفوها بالاساسية لأفضل استعمال لوسائل التواصل الاجتماعي، وهي:
* الحق في تحصين خصوصياتك وحمايتها من المتطفلين، مع احترام نفس الحق بالنسبة للآخرين وحماية معلوماتهم الشخصية.
* التفكير أكثر من مرة قبل نشر أي تغريدة للعموم، خاصة أثناء تعرضك لنوبة من الغضب أو الحزن، والتحقق من المعلومات قبل نشرها كي لا تقع في فخ نشر إشاعات لا أساس لها من الصحة.
* توخى الحذر من مشاركة معلوماتك الخاصة كالعنوان أو رقم هاتفك أو حسابك البنكي، فهناك كثير من الذين يتربصون بك سواء للإحتيال أو الابتزاز.
* كُن حذرا من بعض الإعلانات المشبوهة أو الدعايات المُغرية التي تدعوك لتحميل ملف أو الدخول لموقع معين.. لأنها في كثير من الأحيان تكون عبارة عن فيروسات أو ملفات مُضرة ذات أهداف تجسسية.
* لا تثق في كل ما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي وحاول التأكد من الخبر من مصادر مختلفة، واحتفظ بتواصلك الحقيقي والمباشر مع الآخرين لا تجعل مواقع التواصل الاجتماعي هي حياتك الفعلية البديلة عن الواقع.
يوما بعد يوم، يزداد اهتمام الشباب والانشغال خلال معظم اوقاتهم، بمواقع التواصل الاجتماعي، التي فرضت نفسها بقوة خلال السنوات الاخيرة، حتى صار استعمالها أشبه بإدمان حقيقي..
وتغلغلت هذه القنوات البديلة عن المشهد الإعلامي المألوف، لتصل الى جوهر الحياة الشخصية للأفراد، بل والتأثير على مجرياتها في عدة مواقف من حياتهم اليومية، مما تنعكس بشكل مباشر على تصرفاتهم وتعاملهم داخل المجتمع..
وينصح الخبراء، كافة رواد مواقع التواصل الاجتماعي بما وصفوه بـ : "الاستهلاك الإيجابي" للمواقع الإلكترونية، خاصة تلك التي تضمن لهم ولوجا آمنا لغرف الدردشة.. كما ينصحون عموم مستعملي مواقع التواصل الذي يخلقون لانفسهم حياة افتراضية بعيدة تماما عن الواقع.. ينصحونهم بنسف نظرية "الفضاء الإفتراضي" والتحول الى وسائل مادية يكون لها تأثير واقعي وإيجابي.
وخلص تقرير لخبراء علم الاجتماع والتواصل، الى ضرورة الإحتفاظ على خمسة قواعد وصفوها بالاساسية لأفضل استعمال لوسائل التواصل الاجتماعي، وهي:
* الحق في تحصين خصوصياتك وحمايتها من المتطفلين، مع احترام نفس الحق بالنسبة للآخرين وحماية معلوماتهم الشخصية.
* التفكير أكثر من مرة قبل نشر أي تغريدة للعموم، خاصة أثناء تعرضك لنوبة من الغضب أو الحزن، والتحقق من المعلومات قبل نشرها كي لا تقع في فخ نشر إشاعات لا أساس لها من الصحة.
* توخى الحذر من مشاركة معلوماتك الخاصة كالعنوان أو رقم هاتفك أو حسابك البنكي، فهناك كثير من الذين يتربصون بك سواء للإحتيال أو الابتزاز.
* كُن حذرا من بعض الإعلانات المشبوهة أو الدعايات المُغرية التي تدعوك لتحميل ملف أو الدخول لموقع معين.. لأنها في كثير من الأحيان تكون عبارة عن فيروسات أو ملفات مُضرة ذات أهداف تجسسية.
* لا تثق في كل ما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي وحاول التأكد من الخبر من مصادر مختلفة، واحتفظ بتواصلك الحقيقي والمباشر مع الآخرين لا تجعل مواقع التواصل الاجتماعي هي حياتك الفعلية البديلة عن الواقع.