
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
و م ع
قام وفد أمريكي رفيع المستوى تقوده إيفانكا ترامب، مستشارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس المدير العام لمؤسسة تحدي الألفية، شون كايرنكروس، بزيارة عمل للمغرب يومي 7 و8 نونبر الجاري.
وأوضح بيان مشترك أن هذه الزيارة، التي تندرج في سياق استمرارية الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، شكلت مناسبة لـ"تجديد تقدير الولايات المتحدة لريادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس بشأن قضايا مفصلية، مثل السلام والأمن في الشرق الأوسط وضمان السلم والاستقرار والتنمية بإفريقيا".
كما شكلت فرصة للتأكيد مجددا على أن "المغرب حليف رئيسي خارج الحلف الأطلسي بالنسبة للولايات المتحدة" وإبراز "أوجه الصداقة والتعاون العريقة بين البلدين التي تدعم الإلتزام الواسع للولايات المتحدة في المنطقة".
وأشادت السيدة ترامب أيضا بـ"مسلسل الإصلاحات التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال العشرين سنة الأخيرة، ولا سيما في ما يتعلق بالنهوض بحقوق النساء وتمكينهن اقتصاديا".
وجدد البيان المشترك، الذي تمت المصادقة عليه في أعقاب الزيارة، دعم الولايات المتحدة للإصلاحات الجارية والرامية إلى "تحسين قدرات النساء من أجل العمل إلى جانب الرجال، في نفس مناصب الشغل والقطاعات وتدبير الأرض بنفس الطريقة التي يعتمدها الرجال".
قام وفد أمريكي رفيع المستوى تقوده إيفانكا ترامب، مستشارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس المدير العام لمؤسسة تحدي الألفية، شون كايرنكروس، بزيارة عمل للمغرب يومي 7 و8 نونبر الجاري.
وأوضح بيان مشترك أن هذه الزيارة، التي تندرج في سياق استمرارية الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، شكلت مناسبة لـ"تجديد تقدير الولايات المتحدة لريادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس بشأن قضايا مفصلية، مثل السلام والأمن في الشرق الأوسط وضمان السلم والاستقرار والتنمية بإفريقيا".
كما شكلت فرصة للتأكيد مجددا على أن "المغرب حليف رئيسي خارج الحلف الأطلسي بالنسبة للولايات المتحدة" وإبراز "أوجه الصداقة والتعاون العريقة بين البلدين التي تدعم الإلتزام الواسع للولايات المتحدة في المنطقة".
وأشادت السيدة ترامب أيضا بـ"مسلسل الإصلاحات التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال العشرين سنة الأخيرة، ولا سيما في ما يتعلق بالنهوض بحقوق النساء وتمكينهن اقتصاديا".
وجدد البيان المشترك، الذي تمت المصادقة عليه في أعقاب الزيارة، دعم الولايات المتحدة للإصلاحات الجارية والرامية إلى "تحسين قدرات النساء من أجل العمل إلى جانب الرجال، في نفس مناصب الشغل والقطاعات وتدبير الأرض بنفس الطريقة التي يعتمدها الرجال".