-
تمسمان.. إنقطاعات متكررة في تزويد كرونة بالماء الشروب يثير غضب الساكنة
-
تعرض أفراد القوة العمومية بالناظور لإصابات بليغة في مواجهة ثانية مع مهاجرين أفارقة
-
صحيفة هندية: المغرب قوة استقرار والصحراء المغربية توفر فرصا للاستثمار
-
مدريد ..المحطة الجديدة في زيارات حموشي لتعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي
-
أزغنغان تنظم المنتدى التشاوري بشعار ” التشاور العمومي أساس الحكامة والديموقراطية التشاركيـــــة
سيكون متاحا ابتداء من يوم الثلاثاء 31 ماي للعمال والعاملات عبور نقطتي الحدود سبتة ومليلية، لكن بشروط جديدة ليست كما كان يحدث في السابق، أي قبل جائحة فيروس كورونا.
ومن المنتظر أن يفتح معبري باب سبتة وباب مليلية، فجر الثلاثاء في وجه العاملات والعمال المغاربة، الذين كانوا يشتغلون في المدينتين قبيل إغلاق مداخلهما مع بداية الجائحة في14 مارس من العام 2020.
غير ان عودة هؤلاء، لن تعود بالشكل الذي كانت عليه من قبل، بل أصبح لزاما عليهم، الحصول على تأشيرة خاصة بالدخول للمدينتين، سبتة ومليلية، وهي تأشيرة تم الاتفاق على تسهيل الحصول عليها، من القنصلية الاسبانية بكل من تطوان والناضور، لكن ذلك مشروط بحصولهم على عقود او وثائق تثبت استمرار اشتغالهم بالثغرين.
وارتباطا بذلك، أعلنت السلطات الاسبانية بكل من سبتة ومليلية، ان عودة هؤلاء العمال العابرين للحدود، سيكون مشروطا بالحصول على التأشيرة الخاصة بهما، وهي تأشيرة مخصصة فقط لإحدى المدينتين ولا يسري عليها نظام شنغن، تسلمها القنصليات الاسبانية، دونما حاجة للخضوع لنظام شينغن.
وأعلنت مصادر إعلامية، ان العمال والعاملات، الذين سيقدمون طلبات، مرفوقة باثباتات عن عملهم سابقا باحد الثغرين، وتوفرهم على عقود جديدة لاستمرار عملهم هناك، سيعفون من رسوم التأشيرة، المحددة في 80 اورو(حوالي 860 درهم). وذلك ضمن اتفاق سابق بين المغرب واسبانيا، من خلال عمل اللجنة المشتركة الخاصة بالمعابر البرية
ومن المنتظر أن يفتح معبري باب سبتة وباب مليلية، فجر الثلاثاء في وجه العاملات والعمال المغاربة، الذين كانوا يشتغلون في المدينتين قبيل إغلاق مداخلهما مع بداية الجائحة في14 مارس من العام 2020.
غير ان عودة هؤلاء، لن تعود بالشكل الذي كانت عليه من قبل، بل أصبح لزاما عليهم، الحصول على تأشيرة خاصة بالدخول للمدينتين، سبتة ومليلية، وهي تأشيرة تم الاتفاق على تسهيل الحصول عليها، من القنصلية الاسبانية بكل من تطوان والناضور، لكن ذلك مشروط بحصولهم على عقود او وثائق تثبت استمرار اشتغالهم بالثغرين.
وارتباطا بذلك، أعلنت السلطات الاسبانية بكل من سبتة ومليلية، ان عودة هؤلاء العمال العابرين للحدود، سيكون مشروطا بالحصول على التأشيرة الخاصة بهما، وهي تأشيرة مخصصة فقط لإحدى المدينتين ولا يسري عليها نظام شنغن، تسلمها القنصليات الاسبانية، دونما حاجة للخضوع لنظام شينغن.
وأعلنت مصادر إعلامية، ان العمال والعاملات، الذين سيقدمون طلبات، مرفوقة باثباتات عن عملهم سابقا باحد الثغرين، وتوفرهم على عقود جديدة لاستمرار عملهم هناك، سيعفون من رسوم التأشيرة، المحددة في 80 اورو(حوالي 860 درهم). وذلك ضمن اتفاق سابق بين المغرب واسبانيا، من خلال عمل اللجنة المشتركة الخاصة بالمعابر البرية