-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
أكد ناشطون جزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الشرطة الجزائرية قامت باعتقال عدد من الشباب خلال مسيرة طالبوا خلالها بتفعيل المادة 102 من الدستور، وارتدوا خلالها قمصاناً تحمل نفس الرقم.
وشهدت الساحات الرئيسية في الجزائر العاصمة قرب البريد المركزي، منذ أمس الأربعاء تواجداً أمنيا مكثفا بسبب خروج مظاهرة لحركة “بركات” المعارضة تطالب بتفعيل المادة 102 من الدستور والتي تنص على شغور منصب رئيس الجمهورية.
وكتب في هذا السياق المدون أسامة عماري متسائلاً:” قميص أبيض يحمل رقم 102 يجر مئات من قوات الأمن للساحات العمومية بالعاصمة، أي نظام هذا الذي ترعبه الأرقام والأقمصة؟”.
وظهرت منذ حوالي أسبوعين في الجزائر، مطالب خاصة من الأحزاب المعارضة بضرورة تطبيق المادة 102 من الدستور القاضية بإعلان شغور منصب الرئاسة في حالة استمرار المانع الصحي للرئيس مدة 45 يوما، غير أن ظهور الرئيس بوتفليقة يوم أمس الأربعاء وإشرافه على مجلس الوزراء دحض إشاعات تدهور وضعه الصحي وأسقط مطالب المعارضة بتطبيق المادة 102.
وكان رئيسا غرفة البرلمان عبد القادر بن صالح والسعيد بوحجة، انتقدا مطلع الأسبوع الجاري الدعوات المطالبة بعزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وإعلان شغور منصبه، حيث أكد بن صالح خلال جلسة بالبرلمان أن “رئيس الجمهورية بخير وهو يمارس صلاحياته الدستورية بشكل عادي”.
وشهدت الساحات الرئيسية في الجزائر العاصمة قرب البريد المركزي، منذ أمس الأربعاء تواجداً أمنيا مكثفا بسبب خروج مظاهرة لحركة “بركات” المعارضة تطالب بتفعيل المادة 102 من الدستور والتي تنص على شغور منصب رئيس الجمهورية.
وكتب في هذا السياق المدون أسامة عماري متسائلاً:” قميص أبيض يحمل رقم 102 يجر مئات من قوات الأمن للساحات العمومية بالعاصمة، أي نظام هذا الذي ترعبه الأرقام والأقمصة؟”.
وظهرت منذ حوالي أسبوعين في الجزائر، مطالب خاصة من الأحزاب المعارضة بضرورة تطبيق المادة 102 من الدستور القاضية بإعلان شغور منصب الرئاسة في حالة استمرار المانع الصحي للرئيس مدة 45 يوما، غير أن ظهور الرئيس بوتفليقة يوم أمس الأربعاء وإشرافه على مجلس الوزراء دحض إشاعات تدهور وضعه الصحي وأسقط مطالب المعارضة بتطبيق المادة 102.
وكان رئيسا غرفة البرلمان عبد القادر بن صالح والسعيد بوحجة، انتقدا مطلع الأسبوع الجاري الدعوات المطالبة بعزل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وإعلان شغور منصبه، حيث أكد بن صالح خلال جلسة بالبرلمان أن “رئيس الجمهورية بخير وهو يمارس صلاحياته الدستورية بشكل عادي”.