
-
“دواعش الناظور” كانوا يجتمعون كل جمعة بمسجد مليلية لهذا السبب!
-
الاعلان عن اللائحة النهائية للمشاركين في الدورة الرابعة محترف أمزيان للمسرح الاكاديمي لإعداد الممثل الاقامة الفنية " على الصعيد شمال افريقيا"
-
تفكيك خلية فرخانة..العناصر الامنية المغربية تؤكد مرة أخرى عن مهنية عالية
-
تفكيك خلية إرهابية موالية ل"داعش" بفرخانة
-
عاجل : اعتقال شخص ببني انصار و حجز معدات خاصة لتهجير البشر كانت معروضة للبيع
متابعة
أكد منسق مصالح مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، السيد عبد الواحد الجمالي الإدريسي، أن البرنامج الوطني لدعم المشاريع الصغرى والتشغيل الذاتي لفائدة السجناء السابقين- رمضان 2019، الذي أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الاثنين بالدار البيضاء، على إعطاء انطلاقته، سيمكن هذه الفئة من سبل العيش الكريم والخروج من الهشاشة.
وأوضح الجمالي الإدريسي، في تصريح للصحافة بهذه المناسبة، أن "هذا البرنامج يكرس بلا شك الالتفاتة والعناية المولوية بهاته الفئة من المجتمع"، مسجلا أن البرنامج سيمكن السجناء السابقين من سبل العيش الكريم وسيتيح لهم الخروج من الهشاشة، ومحاربة الأسباب المؤدية إلى الانحراف والجريمة.
وأبرز منسق مصالح مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء أن هذه المشاريع "ستكون بمثابة بوابة يعبر من خلالها سجين الأمس نحو مجتمع القيم والكرامة، والإنتاج بدل الاستهلاك، والنفع بدل الإضرار بالمجتمع، ونحو التصالح مع الذات ومع قيم المجتمع التي هي قيم التعايش السلمي والأخوي".
أكد منسق مصالح مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، السيد عبد الواحد الجمالي الإدريسي، أن البرنامج الوطني لدعم المشاريع الصغرى والتشغيل الذاتي لفائدة السجناء السابقين- رمضان 2019، الذي أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الاثنين بالدار البيضاء، على إعطاء انطلاقته، سيمكن هذه الفئة من سبل العيش الكريم والخروج من الهشاشة.
وأوضح الجمالي الإدريسي، في تصريح للصحافة بهذه المناسبة، أن "هذا البرنامج يكرس بلا شك الالتفاتة والعناية المولوية بهاته الفئة من المجتمع"، مسجلا أن البرنامج سيمكن السجناء السابقين من سبل العيش الكريم وسيتيح لهم الخروج من الهشاشة، ومحاربة الأسباب المؤدية إلى الانحراف والجريمة.
وأبرز منسق مصالح مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء أن هذه المشاريع "ستكون بمثابة بوابة يعبر من خلالها سجين الأمس نحو مجتمع القيم والكرامة، والإنتاج بدل الاستهلاك، والنفع بدل الإضرار بالمجتمع، ونحو التصالح مع الذات ومع قيم المجتمع التي هي قيم التعايش السلمي والأخوي".