
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
بوحدو التودغي
صحافي
تواصل المصالح الأمنية المغربية تنفيذ ضرباتها الإستباقية الرامية إلى تجنيب المغرب المخططات التخريبية للجماعات المتطرفة وضمنها التنظيم الإرهابي "داعش".
وفي هذا الإطار، برهنت مرة أخرى عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، عن احترافية ومهنية عالية في التعاطي مع هذه الخلايا الإرهابية من خلال إحباط مخططاتها التخريبية في المهد، حيث تمكن "البسيج" في إطار التصدي للتهديدات الإرهابية المرتبطة بداعش، من تفكيك خلية إرهابية، بمدن سيدي بنور والجديدة والمحمدية ومراكش.
وتتكون هذه الخلية الإرهابية، المفككة اليوم الخميس، من ستة عناصر متطرفة تتراوح أعمارهم بين 27 و40 سنة، من بينهم معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، كان على صلة بعناصر تنشط بفرع "داعش" بليبيا.
ومكنت المتابعة الأمنية الدقيقة من كشف انخراط هؤلاء الدواعش في الأجندة التخريبية للتنظيم الإرهابي المسمى بـ"الدولة الاسلامية"، وذلك من خلال سعيهم للتخطيط لعمليات إرهابية بالمغرب.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في إطار البحث الذي يجري معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ومن خلال هذه العملية النوعية برهنت المصالح الأمنية عن احترافية ومهنية عالية في التعاطي مع الخطر الإرهابية مؤكدة أن المغرب لن يترك الارهابيين ينفذون مخططاتهم الظلامية وسيقف لهم بالمرصاد لأن المغاربة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، اجمعوا على رفض الارهاب والتطرف وكل الأفكار الهدامة ولن يسمحوا أبدا بالمس باستقرار وامن بلادهم..
صحافي
تواصل المصالح الأمنية المغربية تنفيذ ضرباتها الإستباقية الرامية إلى تجنيب المغرب المخططات التخريبية للجماعات المتطرفة وضمنها التنظيم الإرهابي "داعش".
وفي هذا الإطار، برهنت مرة أخرى عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، عن احترافية ومهنية عالية في التعاطي مع هذه الخلايا الإرهابية من خلال إحباط مخططاتها التخريبية في المهد، حيث تمكن "البسيج" في إطار التصدي للتهديدات الإرهابية المرتبطة بداعش، من تفكيك خلية إرهابية، بمدن سيدي بنور والجديدة والمحمدية ومراكش.
وتتكون هذه الخلية الإرهابية، المفككة اليوم الخميس، من ستة عناصر متطرفة تتراوح أعمارهم بين 27 و40 سنة، من بينهم معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، كان على صلة بعناصر تنشط بفرع "داعش" بليبيا.
ومكنت المتابعة الأمنية الدقيقة من كشف انخراط هؤلاء الدواعش في الأجندة التخريبية للتنظيم الإرهابي المسمى بـ"الدولة الاسلامية"، وذلك من خلال سعيهم للتخطيط لعمليات إرهابية بالمغرب.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في إطار البحث الذي يجري معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ومن خلال هذه العملية النوعية برهنت المصالح الأمنية عن احترافية ومهنية عالية في التعاطي مع الخطر الإرهابية مؤكدة أن المغرب لن يترك الارهابيين ينفذون مخططاتهم الظلامية وسيقف لهم بالمرصاد لأن المغاربة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، اجمعوا على رفض الارهاب والتطرف وكل الأفكار الهدامة ولن يسمحوا أبدا بالمس باستقرار وامن بلادهم..