
ناظور24: موفدنا الى بروكسيل محمد الزيزاوي
في خضم الممارسات الدموية التي تمارسها الآلة الصهيونية الغاشمة ضد الاطفال العزل بقطاع غزة فلسطين، والاعتداءات الدموية اليومية في حقهم، التي تتم أمام عدسات كبريات القنوات العالمية ليبقى المنتظم الدولي شاهدًا على ابشع جرائم القرن المقترفة من قبل اسرائيل ضد اخواننا الفلسطينيين.. يأتي حدث قرصنة "سفينة الحرية" من قبل البحرية الاسرائيلية و اغتيال العشرات من الجمعويين و دعاة السلام.. لتجد القضية الفلسطينية مرة أخرى، وبالأخص الحصار الذي يتعرض له فلسطينيو قطاع غزة، أمام محك حقيقي يُختبر فيه كل عربي و مسلم غيور .
وعبْر العالم، خرج الآلاف في مسيرات تنديدية حاشدة، لاعلان استكارهم لهذا العمل العدواني.. ومدينة بروكسيل البلجيكية بدورها لم يخلف مسلموها الموعد مع التضامن واعلان التنديد بهذه المجزرة الارهابية التي استهدفت دعاة سلام وممثلين عن منظمات دولية كبرى.. فخرج مختلف مكونات افراد الجالية المغربية ببلجيكا في وقفة احتجاجية امام السفارة الاسرائيلية للتعبير عن رفضهم لكل اشكال الارهاب الذي تمارسه اسرائيل في حق المواطنين الفلسطينيين العزل، وكذا التنديد بالاعتداء الشنيع الذي تعرضت له سفينة الحرية التي كانت تحمل مساعدات انسانية لغزة..
وقفة بروكسيل حملت الكثير من المعان و الدلالات، تعبير قوي من المغاربة عن تضامنهم ودعمهم للقضية الفلسطينية، وهي دعوة لرفع الحصار عن غزة، وتنديد ضد المجزرة المرتكبة في حق هذا الشعب.. حيث صرخ المئآت من مغاربة المهجر وكذا ممثلي مختلف الجاليات المسلمة، باعلى صوتهم تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وتعبيرا عن التضامن اللا مشروط مع ضحايا انتهاكات مختلف القوانين والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وكذا حقوق الإنسان كما هو متعارف عليها دوليا من قبل المسؤولين الإسرائيليين، وهي الوقفة التي تاتي في خضم ارتفاع أصوات المنددين والمنددات المغاربة بالقرصنة والعدوان الإسرائيلي الهمجي ضد أسطول الحرية تضامنا مع الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة،
وتجدر الإشارة على انه بالتزامن مع الاحتجاج العالمي على قصف إسرائيل لقافلة الحرية، صادر الجيش الإسرائيلي باخرة تضامنية أخرى كانت متوجهة إلى غزة.
في خضم الممارسات الدموية التي تمارسها الآلة الصهيونية الغاشمة ضد الاطفال العزل بقطاع غزة فلسطين، والاعتداءات الدموية اليومية في حقهم، التي تتم أمام عدسات كبريات القنوات العالمية ليبقى المنتظم الدولي شاهدًا على ابشع جرائم القرن المقترفة من قبل اسرائيل ضد اخواننا الفلسطينيين.. يأتي حدث قرصنة "سفينة الحرية" من قبل البحرية الاسرائيلية و اغتيال العشرات من الجمعويين و دعاة السلام.. لتجد القضية الفلسطينية مرة أخرى، وبالأخص الحصار الذي يتعرض له فلسطينيو قطاع غزة، أمام محك حقيقي يُختبر فيه كل عربي و مسلم غيور .
وعبْر العالم، خرج الآلاف في مسيرات تنديدية حاشدة، لاعلان استكارهم لهذا العمل العدواني.. ومدينة بروكسيل البلجيكية بدورها لم يخلف مسلموها الموعد مع التضامن واعلان التنديد بهذه المجزرة الارهابية التي استهدفت دعاة سلام وممثلين عن منظمات دولية كبرى.. فخرج مختلف مكونات افراد الجالية المغربية ببلجيكا في وقفة احتجاجية امام السفارة الاسرائيلية للتعبير عن رفضهم لكل اشكال الارهاب الذي تمارسه اسرائيل في حق المواطنين الفلسطينيين العزل، وكذا التنديد بالاعتداء الشنيع الذي تعرضت له سفينة الحرية التي كانت تحمل مساعدات انسانية لغزة..
وقفة بروكسيل حملت الكثير من المعان و الدلالات، تعبير قوي من المغاربة عن تضامنهم ودعمهم للقضية الفلسطينية، وهي دعوة لرفع الحصار عن غزة، وتنديد ضد المجزرة المرتكبة في حق هذا الشعب.. حيث صرخ المئآت من مغاربة المهجر وكذا ممثلي مختلف الجاليات المسلمة، باعلى صوتهم تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وتعبيرا عن التضامن اللا مشروط مع ضحايا انتهاكات مختلف القوانين والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وكذا حقوق الإنسان كما هو متعارف عليها دوليا من قبل المسؤولين الإسرائيليين، وهي الوقفة التي تاتي في خضم ارتفاع أصوات المنددين والمنددات المغاربة بالقرصنة والعدوان الإسرائيلي الهمجي ضد أسطول الحرية تضامنا مع الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة،
وتجدر الإشارة على انه بالتزامن مع الاحتجاج العالمي على قصف إسرائيل لقافلة الحرية، صادر الجيش الإسرائيلي باخرة تضامنية أخرى كانت متوجهة إلى غزة.









-
بلجيكا : السجن 30 عام لمهاجر مغربي قتل زوجته
-
مغاربة بلجيكا يحتفلون بالذكرى ال 43 لانطلاق المسيرة الخضراء
-
بعد تخليها عن رئاسة الحزب .. ميركل تقرر عدم خوض الإنتخابات المقبلة
-
الكوميدي بوزيان وفرقته في جولة أروبية جديدة لعرض المسرحية الأمازيغية "رماس"
-
القنصلية العامة للمملكة المغربية ببرشلونة تخلد ذكرى عيد العرش المجيد في أجواء بهيجة.

