
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24
أفاد مصدر مطلع لموقع برلمان.كوم أن السلطات الجزائرية خصصت سيارة تابعة للرئاسة وحارسي أمن لنقل القيادي الإتحادي محمد اليازغي من مطار الهواري بومدين إلى جماعة “آيت ياسين” بمنطقة القبايل الجزائرية للترحم على قبر الزعيم الجزائري الراحل حسين آيت أحمد.
وكان محمد اليازغي وإسماعيل العلوي ومحمد آيت إيدر وسعد الدين العثماني قد حلوا بالعاصمة الجزائرية لحضور أربعينية آيت أحمد، التي نظمتها جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية يوم الجمعة الماضي بقصر الثقافة وسط العاصمة الجزائرية .
وأضاف ذات المصدر أن السلطات الجزائرية قامت بتغيير لوحة ترقيم السيارة التي استقلها اليازغي بأخرى لا تشير إلى أنها سيارة تابعة للرئاسة، وذلك عند دخولها منطقة القبايل. وعزا المصدر ذلك إلى الرغبة في عدم إثارة حساسية سكان هذه المنطقة إزاء السلطة المركزية وتوتر العلاقة بينهما، خاصة بعدما سبق طرد وفد رسمي جزائري من طرف ساكنة القبايل التي تعتبر قلعة حسين آيت أحمد.
ويذكر أن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بوزير خارجيته رمطان لعمامرة أقام يوم السبت مأدبة غداء على شرف وفد القيادات السياسية المغربية.
أفاد مصدر مطلع لموقع برلمان.كوم أن السلطات الجزائرية خصصت سيارة تابعة للرئاسة وحارسي أمن لنقل القيادي الإتحادي محمد اليازغي من مطار الهواري بومدين إلى جماعة “آيت ياسين” بمنطقة القبايل الجزائرية للترحم على قبر الزعيم الجزائري الراحل حسين آيت أحمد.
وكان محمد اليازغي وإسماعيل العلوي ومحمد آيت إيدر وسعد الدين العثماني قد حلوا بالعاصمة الجزائرية لحضور أربعينية آيت أحمد، التي نظمتها جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية يوم الجمعة الماضي بقصر الثقافة وسط العاصمة الجزائرية .
وأضاف ذات المصدر أن السلطات الجزائرية قامت بتغيير لوحة ترقيم السيارة التي استقلها اليازغي بأخرى لا تشير إلى أنها سيارة تابعة للرئاسة، وذلك عند دخولها منطقة القبايل. وعزا المصدر ذلك إلى الرغبة في عدم إثارة حساسية سكان هذه المنطقة إزاء السلطة المركزية وتوتر العلاقة بينهما، خاصة بعدما سبق طرد وفد رسمي جزائري من طرف ساكنة القبايل التي تعتبر قلعة حسين آيت أحمد.
ويذكر أن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بوزير خارجيته رمطان لعمامرة أقام يوم السبت مأدبة غداء على شرف وفد القيادات السياسية المغربية.