
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
ناظور24
أفاد مصدر مطلع لموقع برلمان.كوم أن السلطات الجزائرية خصصت سيارة تابعة للرئاسة وحارسي أمن لنقل القيادي الإتحادي محمد اليازغي من مطار الهواري بومدين إلى جماعة “آيت ياسين” بمنطقة القبايل الجزائرية للترحم على قبر الزعيم الجزائري الراحل حسين آيت أحمد.
وكان محمد اليازغي وإسماعيل العلوي ومحمد آيت إيدر وسعد الدين العثماني قد حلوا بالعاصمة الجزائرية لحضور أربعينية آيت أحمد، التي نظمتها جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية يوم الجمعة الماضي بقصر الثقافة وسط العاصمة الجزائرية .
وأضاف ذات المصدر أن السلطات الجزائرية قامت بتغيير لوحة ترقيم السيارة التي استقلها اليازغي بأخرى لا تشير إلى أنها سيارة تابعة للرئاسة، وذلك عند دخولها منطقة القبايل. وعزا المصدر ذلك إلى الرغبة في عدم إثارة حساسية سكان هذه المنطقة إزاء السلطة المركزية وتوتر العلاقة بينهما، خاصة بعدما سبق طرد وفد رسمي جزائري من طرف ساكنة القبايل التي تعتبر قلعة حسين آيت أحمد.
ويذكر أن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بوزير خارجيته رمطان لعمامرة أقام يوم السبت مأدبة غداء على شرف وفد القيادات السياسية المغربية.
أفاد مصدر مطلع لموقع برلمان.كوم أن السلطات الجزائرية خصصت سيارة تابعة للرئاسة وحارسي أمن لنقل القيادي الإتحادي محمد اليازغي من مطار الهواري بومدين إلى جماعة “آيت ياسين” بمنطقة القبايل الجزائرية للترحم على قبر الزعيم الجزائري الراحل حسين آيت أحمد.
وكان محمد اليازغي وإسماعيل العلوي ومحمد آيت إيدر وسعد الدين العثماني قد حلوا بالعاصمة الجزائرية لحضور أربعينية آيت أحمد، التي نظمتها جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية يوم الجمعة الماضي بقصر الثقافة وسط العاصمة الجزائرية .
وأضاف ذات المصدر أن السلطات الجزائرية قامت بتغيير لوحة ترقيم السيارة التي استقلها اليازغي بأخرى لا تشير إلى أنها سيارة تابعة للرئاسة، وذلك عند دخولها منطقة القبايل. وعزا المصدر ذلك إلى الرغبة في عدم إثارة حساسية سكان هذه المنطقة إزاء السلطة المركزية وتوتر العلاقة بينهما، خاصة بعدما سبق طرد وفد رسمي جزائري من طرف ساكنة القبايل التي تعتبر قلعة حسين آيت أحمد.
ويذكر أن الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بوزير خارجيته رمطان لعمامرة أقام يوم السبت مأدبة غداء على شرف وفد القيادات السياسية المغربية.