
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
كشف مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق الخيام، يوم الخميس بمدريد، أن مخيمات تندوف بجنوب الجزائر تشكل مصدر قلق بمنطقة الساحل والمنطقة المتوسطية، إلى درجة أنها أضحت قاعدة خلفية بامتياز لناشطي تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي.
وأوضح الخيام في كلمة ألقاها خلال المنتدى الإسباني المغربي الاول حول موضوع الأمن ومكافحة الإرهاب اللقاء، نظمته مؤسسة الثقافة العربية بتعاون مع النادي الدولي للصحافة، أن ذلك يستوجب تدخل المجتمع الدولي للتصدي لخطر تحول هذه المخيمات إلى قاعدة للجهاديين.
وأبرز أن أزيد من مائة من انفصاليي البوليساريو يعملون في صفوف تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وغيرها مؤكدا أن المغرب يواجه تحديات أمنية ولدها توسع الاتصالات بين “البوليساريو” والهياكل الإرهابية في منطقة الساحل.
وأبرز المسؤول المغربي، من جهة أخرى، أهمية مثل هذه اللقاءات بين خبراء دوليين في ظاهرة الإرهاب التي باتت تأخذ أبعادا مثيرة للقلق وتمثل خطرا يترصد الجميع، داعيا إلى تعاون قوي وتنسيق العمليات بين البلدان للتصدي لهذا التهديد ومحاربة جذور التطرف.
وأشاد الخيام بهذه المناسبة بالمستوى الممتاز للتعاون في المجال الأمني بين المغرب وإسبانيا، مشددا على ضرورة إشراك جميع الفاعلين المعنيين، سواء المصالح الأمنية أو المواطنين أو المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
وتميز هذا المنتدى المغربي الإسباني حول الأمن ومكافحة الإرهاب بمشاركة مجموعة من المسؤولين الأمنيين والأكاديميين والباحثين والخبراء المغاربة والاسبان.
وأوضح الخيام في كلمة ألقاها خلال المنتدى الإسباني المغربي الاول حول موضوع الأمن ومكافحة الإرهاب اللقاء، نظمته مؤسسة الثقافة العربية بتعاون مع النادي الدولي للصحافة، أن ذلك يستوجب تدخل المجتمع الدولي للتصدي لخطر تحول هذه المخيمات إلى قاعدة للجهاديين.
وأبرز أن أزيد من مائة من انفصاليي البوليساريو يعملون في صفوف تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وغيرها مؤكدا أن المغرب يواجه تحديات أمنية ولدها توسع الاتصالات بين “البوليساريو” والهياكل الإرهابية في منطقة الساحل.
وأبرز المسؤول المغربي، من جهة أخرى، أهمية مثل هذه اللقاءات بين خبراء دوليين في ظاهرة الإرهاب التي باتت تأخذ أبعادا مثيرة للقلق وتمثل خطرا يترصد الجميع، داعيا إلى تعاون قوي وتنسيق العمليات بين البلدان للتصدي لهذا التهديد ومحاربة جذور التطرف.
وأشاد الخيام بهذه المناسبة بالمستوى الممتاز للتعاون في المجال الأمني بين المغرب وإسبانيا، مشددا على ضرورة إشراك جميع الفاعلين المعنيين، سواء المصالح الأمنية أو المواطنين أو المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
وتميز هذا المنتدى المغربي الإسباني حول الأمن ومكافحة الإرهاب بمشاركة مجموعة من المسؤولين الأمنيين والأكاديميين والباحثين والخبراء المغاربة والاسبان.