
-
روما.. المغرب يمثل منذ عقود نموذجا للتعايش والتقارب بين الحضارات والثقافات والأديان
-
في عهد جلالة الملك.. ريادة الأعمال في صلب السياسة الخارجية للمملكة
-
حكامة الهجرة في المغرب تؤطرها رؤية ملكية إنسانية ومتضامنة
-
عيد العرش.. مناسبة متجددة لتجسيد العروة الوثقى بين العرش والشعب
-
رغما عن أنف الجزائر.. شركة ألمانية تتكلف بالمرحلة الثانية من مشروع أنبوب الغاز « المغرب-نيجيريا »
تليكسبريس
في إطار الالتزام الدولي بمكافحة الإرهاب، زودت المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (DGST) مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بمعلومات مفصلة حول الجندي الأمريكي الموقوف في 19 يناير 2021، حسب ما أكده اليوم السيد حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية (BCIJ).
وأشار الشرقاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن قضية الجندي الأمريكي المعروف بـ "العقيد بريدجز"، الذي اعتقل بالتنسيق بين مكتب التحقيقات الفيدرالي والجيش الأمريكي لتورطه في التخطيط لأعمال إرهابية بالإضافة إلى صلاته بعناصر تابعة لتنظيم "داعش"، استرعت، الصيف الماضي، انتباه المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بسبب توجهاته الجهادية وتشبعه بالفكر المتطرف.
واتهم الجندي الأمريكي، على وجه الخصوص، بالتخطيط لهجوم إرهابي ضد النصب التذكاري لأحداث 11 سبتمبر في مانهاتن بنيويورك. كما أنه متهم بمحاولة تقديم دعم مادي لتنظيم "داعش" الإرهابي ومحاولة اغتيال جنود أمريكيين.
وتطلب هذا الأمر، يضف الشرقاوي، من المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني إبلاغ مكتب التحقيقات الفيدرالي، في شتنبر 2020، بمعلومات دقيقة حول هذا الجندي ونشاطه الإرهابي.
في إطار الالتزام الدولي بمكافحة الإرهاب، زودت المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (DGST) مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بمعلومات مفصلة حول الجندي الأمريكي الموقوف في 19 يناير 2021، حسب ما أكده اليوم السيد حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية (BCIJ).
وأشار الشرقاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن قضية الجندي الأمريكي المعروف بـ "العقيد بريدجز"، الذي اعتقل بالتنسيق بين مكتب التحقيقات الفيدرالي والجيش الأمريكي لتورطه في التخطيط لأعمال إرهابية بالإضافة إلى صلاته بعناصر تابعة لتنظيم "داعش"، استرعت، الصيف الماضي، انتباه المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بسبب توجهاته الجهادية وتشبعه بالفكر المتطرف.
واتهم الجندي الأمريكي، على وجه الخصوص، بالتخطيط لهجوم إرهابي ضد النصب التذكاري لأحداث 11 سبتمبر في مانهاتن بنيويورك. كما أنه متهم بمحاولة تقديم دعم مادي لتنظيم "داعش" الإرهابي ومحاولة اغتيال جنود أمريكيين.
وتطلب هذا الأمر، يضف الشرقاوي، من المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني إبلاغ مكتب التحقيقات الفيدرالي، في شتنبر 2020، بمعلومات دقيقة حول هذا الجندي ونشاطه الإرهابي.