
مصطفى عزوز:
يمكن تمييز بعض الإختلاف، والمعقولية الغالبة على الحركة الباطنية للأرض، الذي هو نتاج تكوين دينامي. محصورة في العلاقة المكوناتية، باعتبارها ظاهرة طبيعية للذات الداخلية. وبدورها تحافظ على العلاقة الوظيفية لمكونات الحياة، وتعايش ضمني يفرض سيرها العادي كما نشهده.. لذلك كان ضروريا أن تصاحبنا الزلازل والبراكين، ومن غير المقبول أن لا نشهدها.
أما ما نستشفه من الإختلاف، فهو محدودية إدراكنا بضرورة حدوثه في أي مكان لأنها صلة مكوناتية داخلية، من رحمها تحافظ على تعايشها المستمر، من أجل إستمرار ضروريات الحياة، والذي يساهم في بنائها، والتسبب بتعادليتها، أي تمكين القوى الطبيعية واعتبارها كظاهرة طبيعية.
ومن هذا المعطى الوجيز، فمرد تفكيرنا هو عنوان لما يمكن إحاطته لمسايرة هذه التفاعلات الداخلية، باعتبارها من الأساسيات العامة للأرض. والتركيز على عمليات استباق تأثيرات الحركات الإنتقالية كسلسلة متفاوتة العقد ذات تركيب لعناصر تتدخل في بنية الإستجابة الذاتية، كإحالة على بعض ردود الأفعال القوية بأشكال أكثر فجائية.
يمكن تمييز بعض الإختلاف، والمعقولية الغالبة على الحركة الباطنية للأرض، الذي هو نتاج تكوين دينامي. محصورة في العلاقة المكوناتية، باعتبارها ظاهرة طبيعية للذات الداخلية. وبدورها تحافظ على العلاقة الوظيفية لمكونات الحياة، وتعايش ضمني يفرض سيرها العادي كما نشهده.. لذلك كان ضروريا أن تصاحبنا الزلازل والبراكين، ومن غير المقبول أن لا نشهدها.
أما ما نستشفه من الإختلاف، فهو محدودية إدراكنا بضرورة حدوثه في أي مكان لأنها صلة مكوناتية داخلية، من رحمها تحافظ على تعايشها المستمر، من أجل إستمرار ضروريات الحياة، والذي يساهم في بنائها، والتسبب بتعادليتها، أي تمكين القوى الطبيعية واعتبارها كظاهرة طبيعية.
ومن هذا المعطى الوجيز، فمرد تفكيرنا هو عنوان لما يمكن إحاطته لمسايرة هذه التفاعلات الداخلية، باعتبارها من الأساسيات العامة للأرض. والتركيز على عمليات استباق تأثيرات الحركات الإنتقالية كسلسلة متفاوتة العقد ذات تركيب لعناصر تتدخل في بنية الإستجابة الذاتية، كإحالة على بعض ردود الأفعال القوية بأشكال أكثر فجائية.