
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
متابعة
في تطور جديد في ملف ضحايا الوكالة البنكية التي احترقت عقب أحداث 20 فبراير بالحسيمة . كشف محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان عبر برنامج “مباشرة معكم” الذي بث على القناة الثانية ليلة يوم الأربعاء 18 يناير 2017، بأن عائلات “الضحايا” الخمسة الذين وجدت جثثهم في الوكالة البنكية بالحسيمة عقب أحداث 20 فبراير قد اطلعت على تسجيل الكاميرات المثبتة في البنك، وأن الملف تم حفظه إلى حين ظهور مستجدات تستدعي فتحه من جديد.
واثارث تصريحات الصبار العديد من التساؤلات لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاءت في إحدى التدوينات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “وإذا كان عنصر “الحفظ” أمر واقع ومعروف، فإن الإطلاع على تسجيل الكاميرات من طرف العائلات معطى جديد ومفاجئ على الأقل للرأي العام المتتبع لهذه القضية”.
و نفس التدوينة أضافت أيضا” تبقى التساؤلات من قبل المتتبعين مطروحة وتحمل في طياتها أكثر من علامة تعجب، فهل بالفعل اطلعت هذه العائلات على تسجيل الكاميرات؟ وماذا كان مضمونها؟ فتصريح الصبار يستدعي التوضيح من هذه العائلات نفيا أو تأكيدا حتى يكون الرأي العام الشعبي، الحقوقي والإعلامي على بينة من هذه “المستجدات”.
في تطور جديد في ملف ضحايا الوكالة البنكية التي احترقت عقب أحداث 20 فبراير بالحسيمة . كشف محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان عبر برنامج “مباشرة معكم” الذي بث على القناة الثانية ليلة يوم الأربعاء 18 يناير 2017، بأن عائلات “الضحايا” الخمسة الذين وجدت جثثهم في الوكالة البنكية بالحسيمة عقب أحداث 20 فبراير قد اطلعت على تسجيل الكاميرات المثبتة في البنك، وأن الملف تم حفظه إلى حين ظهور مستجدات تستدعي فتحه من جديد.
واثارث تصريحات الصبار العديد من التساؤلات لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث جاءت في إحدى التدوينات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “وإذا كان عنصر “الحفظ” أمر واقع ومعروف، فإن الإطلاع على تسجيل الكاميرات من طرف العائلات معطى جديد ومفاجئ على الأقل للرأي العام المتتبع لهذه القضية”.
و نفس التدوينة أضافت أيضا” تبقى التساؤلات من قبل المتتبعين مطروحة وتحمل في طياتها أكثر من علامة تعجب، فهل بالفعل اطلعت هذه العائلات على تسجيل الكاميرات؟ وماذا كان مضمونها؟ فتصريح الصبار يستدعي التوضيح من هذه العائلات نفيا أو تأكيدا حتى يكون الرأي العام الشعبي، الحقوقي والإعلامي على بينة من هذه “المستجدات”.