
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24:متابعة
قالت مصادر أعلامية نقلا عن مصادر قريبة من التحقيقات الجارية في جريمة مراكش ، أن الضحية لم يكن مقصودا في عملية القتل، لكنه تواجد بالمكان الخطأ، وفي الساعة الخطأ.
و كشفت هذه المصادر تفاصيل الحادث، الذي جرى ترتيبه بدقة عالية، وعلى طريقة أفلام “الآكش”، بحيث استعملت فيه وسائل تنفيذ وتقنيات مراقبة عالية ومتطورة للغاية، ما كشف “الطابع المنظم للجهة المنفذة، وارتباطاتها بشبكات محترفة في الخارج” ، المعلومات المتوفرة أشارت إلى أن صاحب المقهى هو الذي كان مقصودا، بحيث حضر الجناة لتصفيته بإيعاز من “عقل مدبر”، له خلافات معه.
وبحسب اليوم 24 فان الجناة، حددوا مكان وجود صاحب المقهى عن طريق استعمال تقنية “GPS”، لكن القدر كانت له كلمة أخرى، فقد غادر صاحب المقهى مكانه دقائق قليلة، ليعوضه الضحية (حمزة.ش)، مما جعل القاتلان يخطئان التقدير، ويصوبان مسدسهما إلى الوجهة المحددة، بناء على عملية الرصد، لكن “الهدف”، وهو صاحب المقهى، كان غادر!
وأضافت مصادر الموقع ذاته أن صاحب المقهى، ذو الأصول الريفية، لديه حسابات شخصية، مع أحد أباطرة تبييض الأموال في المغرب، والذي من المحتمل أن يكون الرأس المدبر للعملية المفجعة، التي نفذت على طريقة أكبر المافيات في العالم.
قالت مصادر أعلامية نقلا عن مصادر قريبة من التحقيقات الجارية في جريمة مراكش ، أن الضحية لم يكن مقصودا في عملية القتل، لكنه تواجد بالمكان الخطأ، وفي الساعة الخطأ.
و كشفت هذه المصادر تفاصيل الحادث، الذي جرى ترتيبه بدقة عالية، وعلى طريقة أفلام “الآكش”، بحيث استعملت فيه وسائل تنفيذ وتقنيات مراقبة عالية ومتطورة للغاية، ما كشف “الطابع المنظم للجهة المنفذة، وارتباطاتها بشبكات محترفة في الخارج” ، المعلومات المتوفرة أشارت إلى أن صاحب المقهى هو الذي كان مقصودا، بحيث حضر الجناة لتصفيته بإيعاز من “عقل مدبر”، له خلافات معه.
وبحسب اليوم 24 فان الجناة، حددوا مكان وجود صاحب المقهى عن طريق استعمال تقنية “GPS”، لكن القدر كانت له كلمة أخرى، فقد غادر صاحب المقهى مكانه دقائق قليلة، ليعوضه الضحية (حمزة.ش)، مما جعل القاتلان يخطئان التقدير، ويصوبان مسدسهما إلى الوجهة المحددة، بناء على عملية الرصد، لكن “الهدف”، وهو صاحب المقهى، كان غادر!
وأضافت مصادر الموقع ذاته أن صاحب المقهى، ذو الأصول الريفية، لديه حسابات شخصية، مع أحد أباطرة تبييض الأموال في المغرب، والذي من المحتمل أن يكون الرأس المدبر للعملية المفجعة، التي نفذت على طريقة أكبر المافيات في العالم.