-
الإعلان عن تهيئة ميناء ومطار الناظور يثير حفيظة الصحف الإسبانية
-
جلالة الملك بابوظبي.. استقبال كبير يعكس أواصر أخوية راسخة بين البلدين وقائديهما
-
بحظور النائب البرلماني رفيق مجعيط رئيس مجلس النواب الطالبي العلمي يستقبل وفدا عن مجلس الشيوخ الكولومبي
-
عبد الله بوصوف يكتب : المغرب يقــود افريقيا في المئوية الثانية لكأس العــالم…
-
الرباط: تأسيس الجمعية المغربية للصحافيين الناطقين بالاسبانية
تعزية
تم ظهر اليوم وسط محفل جنائزي مهيب، تشييع جنازة أخينا محمد بوديح بعد صلاة الجنازة التي أقيمت بمسجد الحسن الثاني بحي لعري الشيخ. ويعتبر الفقيد واحدا من أنجال سيدي عبد السلام بوديح رحمة الله عليه، والذي كان باشا على هذه المدينة قبل عقود من الزمن.
كان الفقيد الراحل محمد بوديح واحدا من الأبناء البررة لهذه المدينة، ومن سليل عائلة بوديح العريقة والأصيلة والتي يخصها الجميع بالتقدير والاحترام، كما كان رحمة الله عليه تلميذا نجيبا بمدرسة ابن خلدون قبل أن يلتحق بمؤسسات تعليمية أخرى لمتابعة دراسته. هكذا ظل وعاش وفيا صادقا لا يعرف للحقد والضغينة سبيلا حتى أكسبه ذلك تقدير واحترام الجميع.
وفي كلمة مؤثرة أبن بها الأستاذ والخطيب سيدي الحاج محمد الجوهري فقيدنا العزيز، أثنى فيها خيرا على المرحوم الذي ظل من عمار بيوت الله إلى أن أصيب بمرض أقعده. ومع ذلك، فقد واصل على صبره وإيمانه إلى أن أسلم روحه الطاهرة للباري تعالى.
وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم بخالص التعازي والمواساة القلبية لزوجته الكريمة، وللإطار بقسم الجبايات الأستاذة فاطمة القضاوي، ولأنجاله الكرام أيمن ومهدي ونجلته الجليلة نجلاء، وللشقيقين العزيزين أحمد وحسن بوديح والأستاذة يسرى بوديح، وكذا لصهره الكريم الأستاذ شكري القضاوي المحامي بهيئة المحامين بالناظور الحسيمة، ولكافة العائلة الكريمة من آل بوديح، داعين لفقيدنا الراحل بواسع الرحمة والمغفرة، ولأهله وأحبابه بجميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
تم ظهر اليوم وسط محفل جنائزي مهيب، تشييع جنازة أخينا محمد بوديح بعد صلاة الجنازة التي أقيمت بمسجد الحسن الثاني بحي لعري الشيخ. ويعتبر الفقيد واحدا من أنجال سيدي عبد السلام بوديح رحمة الله عليه، والذي كان باشا على هذه المدينة قبل عقود من الزمن.
كان الفقيد الراحل محمد بوديح واحدا من الأبناء البررة لهذه المدينة، ومن سليل عائلة بوديح العريقة والأصيلة والتي يخصها الجميع بالتقدير والاحترام، كما كان رحمة الله عليه تلميذا نجيبا بمدرسة ابن خلدون قبل أن يلتحق بمؤسسات تعليمية أخرى لمتابعة دراسته. هكذا ظل وعاش وفيا صادقا لا يعرف للحقد والضغينة سبيلا حتى أكسبه ذلك تقدير واحترام الجميع.
وفي كلمة مؤثرة أبن بها الأستاذ والخطيب سيدي الحاج محمد الجوهري فقيدنا العزيز، أثنى فيها خيرا على المرحوم الذي ظل من عمار بيوت الله إلى أن أصيب بمرض أقعده. ومع ذلك، فقد واصل على صبره وإيمانه إلى أن أسلم روحه الطاهرة للباري تعالى.
وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم بخالص التعازي والمواساة القلبية لزوجته الكريمة، وللإطار بقسم الجبايات الأستاذة فاطمة القضاوي، ولأنجاله الكرام أيمن ومهدي ونجلته الجليلة نجلاء، وللشقيقين العزيزين أحمد وحسن بوديح والأستاذة يسرى بوديح، وكذا لصهره الكريم الأستاذ شكري القضاوي المحامي بهيئة المحامين بالناظور الحسيمة، ولكافة العائلة الكريمة من آل بوديح، داعين لفقيدنا الراحل بواسع الرحمة والمغفرة، ولأهله وأحبابه بجميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون