-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
تم انتخاب المغرب، اليوم الأربعاء 31 ماي، بإجماع الدول الـ 193 الأعضاء بالأمم المتحدة، نائبا لرئيس الدورة الـ 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستنعقد من شتنبر 2017 إلى شتنبر 2018.
ويأتي انتخاب المملكة المغربية في منصب نائب رئيس الجمعية العامة، بعد دعمه من قبل المجموعة الإفريقية في نيويورك، كما هو الشأن بالنسبة للغابون وغانا وليبيريا ومدغشقر وزيمبابوي.
وقد تم قبل انتخاب نواب الرئيس، انتخاب رئيس الجمعية العامة، في شخص ميروسلاف لايتشاك، وزير خارجية سلوفاكيا.
ويشكل نواب الرئيس ورؤساء اللجان الست الكبرى والدول الخمس الدائمة العضوية بمجلس الأمن، اللجنة العامة التي ستقود أشغال الجمعية العامة، برئاسة لايتشاك.
ويمثل انتخاب المغرب اعترافا دوليا وبالإجماع داخل الأمم المتحدة بجهود المملكة المغربية في مجال دعم دولة الحق والقانون، وتعزيز السلم والأمن الدوليين، وتوطيد الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
كما يمثل اعترافا بالدور الفعال للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة، سواء على مستوى عمليات حفظ السلام، وقضايا المناخ، ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، والحكامة الدولية.
وقبل هذا الانتخاب، ترأس سفير المغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، اللجنة الثالثة للدورة ال69 للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تهتم بحقوق الإنسان والقضايا الاجتماعية والإنسانية والثقافية.
ويأتي انتخاب المملكة المغربية في منصب نائب رئيس الجمعية العامة، بعد دعمه من قبل المجموعة الإفريقية في نيويورك، كما هو الشأن بالنسبة للغابون وغانا وليبيريا ومدغشقر وزيمبابوي.
وقد تم قبل انتخاب نواب الرئيس، انتخاب رئيس الجمعية العامة، في شخص ميروسلاف لايتشاك، وزير خارجية سلوفاكيا.
ويشكل نواب الرئيس ورؤساء اللجان الست الكبرى والدول الخمس الدائمة العضوية بمجلس الأمن، اللجنة العامة التي ستقود أشغال الجمعية العامة، برئاسة لايتشاك.
ويمثل انتخاب المغرب اعترافا دوليا وبالإجماع داخل الأمم المتحدة بجهود المملكة المغربية في مجال دعم دولة الحق والقانون، وتعزيز السلم والأمن الدوليين، وتوطيد الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
كما يمثل اعترافا بالدور الفعال للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة، سواء على مستوى عمليات حفظ السلام، وقضايا المناخ، ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، والحكامة الدولية.
وقبل هذا الانتخاب، ترأس سفير المغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، اللجنة الثالثة للدورة ال69 للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تهتم بحقوق الإنسان والقضايا الاجتماعية والإنسانية والثقافية.