
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
متابعة
خصصت مجلة يامبولا، الكائن مقرها في العاصمة البلجيكية بروكسيل، والمتخصصة في الشراكة بين الاتحاد الأوربي وإفريقيا، في عددها السادس عشر، ملفا عن عودة المغرب الرسمية إلى الاتحاد الإفريقي في 31 من يناير 2017، وحالة الإجماع التي عبر عنها الزعماء الأفارقة بخصوص هذا الاندماج الجديد خلال حفل أقيم بمقر الاتحاد الإفريقي، كما نشرت على صفحتها الأولى صورة لجلالة الملك محمد السادس.
وجاء الملف الخاص عبارة عن مقتطفات من الخطاب الذي ألقاه جلالة الملك محمد السادس أمام أنظار قادة وزعماء القارة الإفريقية، حيث افتتح جلالته خطابه بتلك العبارة التي أصبحت لازمة جابت العالم حينها، حينما قال جلالته : "كم هو جميل هذا اليوم، الذي أعود فيه إلى البيت، بعد طول غياب! كم هو جميل هذا اليوم، الذي أحمل فيه قلبي ومشاعري إلى المكان الذي أحبه ! فإفريقيا قارتي، وهي أيضا بيتي. لقد عدت أخيرا إلى بيتي. وكم أنا سعيد بلقائكم من جديد. لقد اشتقت إليكم جميعا."
وبخصوص قرار العودة للحضن الإفريقي، نقلت المجلة عن جلالة الملك قوله "لقد جاء قرار العودة إلى المؤسسة الإفريقية ثمرة تفكير عميق. وهو اليوم أمر بديهي. لقد حان موعد العودة إلى البيت: ففي الوقت الذي تعتبر فيه المملكة المغربية من بين البلدان الأفريقية الأكثر تقدما، وتتطلع فيه معظم الدول الأعضاء إلى رجوعنا، اخترنا العودة للقاء أسرتنا. وفي واقع الأمر، فإننا لم نغادر أبدا هذه الأسرة."
وأشارت المجلة إلى أن جلالة الملك محمد السادس تحدث في خطابه أمام القادة والزعماء الأفارقة بالقول : "ورغم السنوات التي غبنا فيها عن مؤسسات الاتحاد الإفريقي، فإن الروابط لم تنقطع قط؛ بل إنها ظلت قوية."
خصصت مجلة يامبولا، الكائن مقرها في العاصمة البلجيكية بروكسيل، والمتخصصة في الشراكة بين الاتحاد الأوربي وإفريقيا، في عددها السادس عشر، ملفا عن عودة المغرب الرسمية إلى الاتحاد الإفريقي في 31 من يناير 2017، وحالة الإجماع التي عبر عنها الزعماء الأفارقة بخصوص هذا الاندماج الجديد خلال حفل أقيم بمقر الاتحاد الإفريقي، كما نشرت على صفحتها الأولى صورة لجلالة الملك محمد السادس.
وجاء الملف الخاص عبارة عن مقتطفات من الخطاب الذي ألقاه جلالة الملك محمد السادس أمام أنظار قادة وزعماء القارة الإفريقية، حيث افتتح جلالته خطابه بتلك العبارة التي أصبحت لازمة جابت العالم حينها، حينما قال جلالته : "كم هو جميل هذا اليوم، الذي أعود فيه إلى البيت، بعد طول غياب! كم هو جميل هذا اليوم، الذي أحمل فيه قلبي ومشاعري إلى المكان الذي أحبه ! فإفريقيا قارتي، وهي أيضا بيتي. لقد عدت أخيرا إلى بيتي. وكم أنا سعيد بلقائكم من جديد. لقد اشتقت إليكم جميعا."
وبخصوص قرار العودة للحضن الإفريقي، نقلت المجلة عن جلالة الملك قوله "لقد جاء قرار العودة إلى المؤسسة الإفريقية ثمرة تفكير عميق. وهو اليوم أمر بديهي. لقد حان موعد العودة إلى البيت: ففي الوقت الذي تعتبر فيه المملكة المغربية من بين البلدان الأفريقية الأكثر تقدما، وتتطلع فيه معظم الدول الأعضاء إلى رجوعنا، اخترنا العودة للقاء أسرتنا. وفي واقع الأمر، فإننا لم نغادر أبدا هذه الأسرة."
وأشارت المجلة إلى أن جلالة الملك محمد السادس تحدث في خطابه أمام القادة والزعماء الأفارقة بالقول : "ورغم السنوات التي غبنا فيها عن مؤسسات الاتحاد الإفريقي، فإن الروابط لم تنقطع قط؛ بل إنها ظلت قوية."