
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
متابعة
ووفق ما ذكرته صحيفة "De Tijd"، اليوم الخميس، فإن السلطات البلجيكية ليس لديها بيانات رسمية عن عدد المنظمات السلفية في البلاد، ومع ذلك، قال وزير العدل كون هينز، رداً على استفسار برلماني: "هناك بالفعل زيادة في عدد المجموعات والمبادرات المتعلقة بالسلفية".
وسبق لجهاز أمن الدولة البلجيكي أن لفت انتباه السلطات إلى انتشار الحركة السلفية بقوة في البلاد، وإلى رفض أعضاء هذه الحركة وجود المؤسسات الديمقراطية وأدائها، بالإضافة إلى حقيقة أن المتطرفين الإسلاميين الذين يدعون إلى العودة إلى ما يسمى بـ "الإسلام النقي"، يزيدون من نفوذهم على السكان المسلمين في بلجيكا.
وفي خريف عام 2017، قال ثيو فرانكين، وزير الدولة البلجيكي لسياسات الهجرة واللجوء، إنه قرر حرمان إمام مسجد بروكسل الكبير، وهو مواطن مصري، من الوعظ بالسلفية في بلجيكا.
ووفقا لما قاله فرانكين، تعاني بلجيكا من مشاكل مع "الإسلام الراديكالي والسلفي"، ولكن ليس مع الإسلام كدين. وتولي سلطات المملكة (بلجيكا) اهتماما كبيرا بمواجهة انتشار أفكار السلفية في المساجد بالبلاد، التي يعتبر الوعظ الديني أحد أسباب تطرف الشباب المسلمين فيها.
والسلفية حركة إسلامية أصولية يدعم مؤيدوها إقامة دولة إسلامية تستند حصريا إلى القرآن والسنة.
ووفق ما ذكرته صحيفة "De Tijd"، اليوم الخميس، فإن السلطات البلجيكية ليس لديها بيانات رسمية عن عدد المنظمات السلفية في البلاد، ومع ذلك، قال وزير العدل كون هينز، رداً على استفسار برلماني: "هناك بالفعل زيادة في عدد المجموعات والمبادرات المتعلقة بالسلفية".
وسبق لجهاز أمن الدولة البلجيكي أن لفت انتباه السلطات إلى انتشار الحركة السلفية بقوة في البلاد، وإلى رفض أعضاء هذه الحركة وجود المؤسسات الديمقراطية وأدائها، بالإضافة إلى حقيقة أن المتطرفين الإسلاميين الذين يدعون إلى العودة إلى ما يسمى بـ "الإسلام النقي"، يزيدون من نفوذهم على السكان المسلمين في بلجيكا.
وفي خريف عام 2017، قال ثيو فرانكين، وزير الدولة البلجيكي لسياسات الهجرة واللجوء، إنه قرر حرمان إمام مسجد بروكسل الكبير، وهو مواطن مصري، من الوعظ بالسلفية في بلجيكا.
ووفقا لما قاله فرانكين، تعاني بلجيكا من مشاكل مع "الإسلام الراديكالي والسلفي"، ولكن ليس مع الإسلام كدين. وتولي سلطات المملكة (بلجيكا) اهتماما كبيرا بمواجهة انتشار أفكار السلفية في المساجد بالبلاد، التي يعتبر الوعظ الديني أحد أسباب تطرف الشباب المسلمين فيها.
والسلفية حركة إسلامية أصولية يدعم مؤيدوها إقامة دولة إسلامية تستند حصريا إلى القرآن والسنة.