
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
تعيش الحدود المغربية الموريتانية إستنفارا غير مسبوق بعد تحرك عناصر من الجيش المغربي بإتجاه المنطقة المعروفة بإسم «قندهار» لتطهيرها من مافيا تهريب السيارات التي باتت تسيطر عليها.
وكشفت يومية “المساء” في عدد الإثنين 15 غشت، أن قوات من الدرك الموريتاني بدأت بالتحرك أيضا في إحدى قواعد الجيش القريبة من المنطقة للمشاركة الإقتحام وتطهير المنطقة.
وحسب اليومية فقد تحولت «قندهار» إلى منطقة للتهريب بإتجاه المغرب وموريتانيا، كما صارت سوقا للتبادل التجاري غير الشرعي، كما أن المهربون شغلوا المنطقة لتهريب المواد الغذائية المدعمة نحو الأراضي الموريتانية، فيما تعرف المنطقة نشاطا كبيرا للمهربين، الذين يقومون بتزوير وثائق السيارات.
وأوضحت اليومية أن هناك تقارير تحدثت عن تحرك عدد كبير من جنود الجيش باتجاه المنطقة، فيما تحدث مصادر محلية عن استنفار كبير قرب المنطقة العازلة، منذ أربعة أيام، مضيفة أن حوالي 10 حافلات على متنها العشرات من أفراد القوات المغربية تحركت، يوم السبت، إلى منطقة الكركارات على الحدود مع موريتانيا.
تأتي هذه المستجدات في الوقت الذي تعيش العلاقات بين المغرب وموريتانيا توترا غير مسبوق، ولا يبدو أن هذا التوتر قد ينتهي قريبا، خاصة بعد استقبال الرئيس الموريتاني نهاية الأسبوع الماضي مبعوثا من جبهة البوليساريو، كما لم تكن مرويتانيا ضمن الدول التي طالبت بتعليق عضوية جبهة البوليساريو في الاتحاد الافريقي تمهيدا لعودة المغرب إليه، كذلك أقدمت عند احتضانها أشغال القمة العربية على بتر الصحراء من خريطة المغرب، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ القمم العربية.
وكشفت يومية “المساء” في عدد الإثنين 15 غشت، أن قوات من الدرك الموريتاني بدأت بالتحرك أيضا في إحدى قواعد الجيش القريبة من المنطقة للمشاركة الإقتحام وتطهير المنطقة.
وحسب اليومية فقد تحولت «قندهار» إلى منطقة للتهريب بإتجاه المغرب وموريتانيا، كما صارت سوقا للتبادل التجاري غير الشرعي، كما أن المهربون شغلوا المنطقة لتهريب المواد الغذائية المدعمة نحو الأراضي الموريتانية، فيما تعرف المنطقة نشاطا كبيرا للمهربين، الذين يقومون بتزوير وثائق السيارات.
وأوضحت اليومية أن هناك تقارير تحدثت عن تحرك عدد كبير من جنود الجيش باتجاه المنطقة، فيما تحدث مصادر محلية عن استنفار كبير قرب المنطقة العازلة، منذ أربعة أيام، مضيفة أن حوالي 10 حافلات على متنها العشرات من أفراد القوات المغربية تحركت، يوم السبت، إلى منطقة الكركارات على الحدود مع موريتانيا.
تأتي هذه المستجدات في الوقت الذي تعيش العلاقات بين المغرب وموريتانيا توترا غير مسبوق، ولا يبدو أن هذا التوتر قد ينتهي قريبا، خاصة بعد استقبال الرئيس الموريتاني نهاية الأسبوع الماضي مبعوثا من جبهة البوليساريو، كما لم تكن مرويتانيا ضمن الدول التي طالبت بتعليق عضوية جبهة البوليساريو في الاتحاد الافريقي تمهيدا لعودة المغرب إليه، كذلك أقدمت عند احتضانها أشغال القمة العربية على بتر الصحراء من خريطة المغرب، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ القمم العربية.