
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
كشفت يومية المساء أنه سيجري تفعيل مجموعة من الإجراءات الجديدة من طرف المديرية العامة للأمن الوطني والتي يبقى أهمها فرق خاصة للتدخلات، إضافة إلى اعتماد تقنيات جديدة من خلال تثبيت كاميرات للتصوير بجودة عالية فوق صدريات رجال الأمن، لإضفاء الطابع القانوني على تدخلات عناصر الشرطة، وتمتيع الموقوفين بكافة الضمانات القانونية التي تؤطر مهام المصالح الأمنية.
وقال مصدر مطلع لليومية إن مسؤولين بالمديرية العامة يهدفون إلى القطع مع الإشاعة التي تستهدف عادة عناصر الأمن أو تتهم تدخلاتهم بعدم احترام القانون، إذ سيتم الرجوع إلى التسجيلات في حال ما إذا طعن أحد المشتبه فيهم في الإجراءات المتخذة في حقه، أو التحجج بعدم قانونيتها. وركزت تعليمات جديدة على تقارير ترصد تصرفات رجال السلطة المحلية أثناء تدخلاتهم الأولية، إضافة إلى رصد تجاوزات بعض رجال السلطة أثناء احتكاكهم بالباعة المتجولين والمواطنين بالشارع.
وسيجري الإعلان قريبا عن فرق جهوية جديدة لها علاقة مباشرة بولايات الأمن بالمدن ستكون تابعة لولايات الأمن بالمدن التي تشتغل بها، ولا يمكنها التدخل إلا بتنسيق مع المديرية العامة للأمن الوطني.
وتتوفر الفرق الجديدة على خلية خاصة بالتفاوض مع المتهمين أو المحتجين، إضافة إلى فرق «كومندوس» لتحرير الرهائن وفرقة خاصة بالتدخلات لمواجهة الرهائن، إضافة إلى فرق لمواجهة مشتبه بهم مسلحين، وستكون معززة بوسائل لوجستيكية متطورة. وقال مصدر «المساء» إن الكاميرات ستشمل الطرقات، إذ سيصل عددها إلى 9 آلاف كاميرا من أجل التأكد من الأمن والوقوف كذلك على الخروقات التي تقع بالطرق، إضافة إلى تسجيل حوادث السير ومتابعة حركة السير والجولان.
وقال مصدر مطلع لليومية إن مسؤولين بالمديرية العامة يهدفون إلى القطع مع الإشاعة التي تستهدف عادة عناصر الأمن أو تتهم تدخلاتهم بعدم احترام القانون، إذ سيتم الرجوع إلى التسجيلات في حال ما إذا طعن أحد المشتبه فيهم في الإجراءات المتخذة في حقه، أو التحجج بعدم قانونيتها. وركزت تعليمات جديدة على تقارير ترصد تصرفات رجال السلطة المحلية أثناء تدخلاتهم الأولية، إضافة إلى رصد تجاوزات بعض رجال السلطة أثناء احتكاكهم بالباعة المتجولين والمواطنين بالشارع.
وسيجري الإعلان قريبا عن فرق جهوية جديدة لها علاقة مباشرة بولايات الأمن بالمدن ستكون تابعة لولايات الأمن بالمدن التي تشتغل بها، ولا يمكنها التدخل إلا بتنسيق مع المديرية العامة للأمن الوطني.
وتتوفر الفرق الجديدة على خلية خاصة بالتفاوض مع المتهمين أو المحتجين، إضافة إلى فرق «كومندوس» لتحرير الرهائن وفرقة خاصة بالتدخلات لمواجهة الرهائن، إضافة إلى فرق لمواجهة مشتبه بهم مسلحين، وستكون معززة بوسائل لوجستيكية متطورة. وقال مصدر «المساء» إن الكاميرات ستشمل الطرقات، إذ سيصل عددها إلى 9 آلاف كاميرا من أجل التأكد من الأمن والوقوف كذلك على الخروقات التي تقع بالطرق، إضافة إلى تسجيل حوادث السير ومتابعة حركة السير والجولان.