-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، نظم، أمس الأربعاء، على مستوى القيادة العامة-المنطقة الجنوبية بأكادير يوم “الشخصيات المهمة جدا”
و ذلك في إطار تمرين “الأسد الإفريقي 2017″، بمشاركة عدد من المسؤولين العسكريين والمدنيين من المغرب والولايات المتحدة الامريكية وبلدان أخرى صديقة.
وأفاد بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن استقبال الوفد الأمريكي والوفود الأخرى المشاركة تم، على مستوى القيادة العامة-المنطقة الجنوبية، من طرف الجنرال دو دو فيزيون قائد المنطقة الجنوبية، مبرزا أن الوفود قامت بعد ذلك بزيارة للمنشآت ومواقع المناورات.
وأشار المصدر نفسه إلى أن “الأسد الإفريقي”، الذي يأتي في نسخته 14 هذه السنة، يهدف إلى تشجيع العمليات المشتركة بين قوات البلدين على الصعيد التكتيكي والتقني و المسطري، مضيفا أنه يروم أيضا القيام بعمليات مدنية-عسكرية من أجل تبادل المهارات في مجال الدعم الصحي.
وبالاضافة إلى الفرق الأمريكية والمغربية، شارك في الأنشطة المبرمجة في إطار هذا التمرين عسكريون من بلدان شريكة مدعوة من ألمانيا وكندا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا ومالي والسنيغال وتونس.
ويهم التعاون العسكري المغربي-الأمريكي أساسا اللوجيستيك والتكوين وتبادل الخبرات وتعزيز روابط الشراكة بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة للولايات المتحدة الأمريكية.
و ذلك في إطار تمرين “الأسد الإفريقي 2017″، بمشاركة عدد من المسؤولين العسكريين والمدنيين من المغرب والولايات المتحدة الامريكية وبلدان أخرى صديقة.
وأفاد بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن استقبال الوفد الأمريكي والوفود الأخرى المشاركة تم، على مستوى القيادة العامة-المنطقة الجنوبية، من طرف الجنرال دو دو فيزيون قائد المنطقة الجنوبية، مبرزا أن الوفود قامت بعد ذلك بزيارة للمنشآت ومواقع المناورات.
وأشار المصدر نفسه إلى أن “الأسد الإفريقي”، الذي يأتي في نسخته 14 هذه السنة، يهدف إلى تشجيع العمليات المشتركة بين قوات البلدين على الصعيد التكتيكي والتقني و المسطري، مضيفا أنه يروم أيضا القيام بعمليات مدنية-عسكرية من أجل تبادل المهارات في مجال الدعم الصحي.
وبالاضافة إلى الفرق الأمريكية والمغربية، شارك في الأنشطة المبرمجة في إطار هذا التمرين عسكريون من بلدان شريكة مدعوة من ألمانيا وكندا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا ومالي والسنيغال وتونس.
ويهم التعاون العسكري المغربي-الأمريكي أساسا اللوجيستيك والتكوين وتبادل الخبرات وتعزيز روابط الشراكة بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة للولايات المتحدة الأمريكية.