
-
الدكتور منير القادري يدعو إلى تنمية شاملة وإلى بناء مشروع حضاري متكامل
-
السيد هشام الصغير يترأس اجتماع الدورة العادية لمجلس عمالة وجدة أنكاد و هذه أبرز النقط
-
بن طيب: الدرك الملكي يحجز أزيد من 400 قنينة خمر داخل شقة
-
الفتاحي يسلم الدفعة الثانية من المعدات الطبية في اطار مكافحة فيروس كورونا بإقليم الدريوش
-
صور ..العهديون بالدريوش يدشنون أكبر حملة إنتخابية إستعدادا للإنتخابات التكميلية
ـ محمد بياض
وصلت نسبة النساء المصابات بمرض نقص المناعة المكتسبة “السيدا” إلى 37 في المائة، ما يمثل ثلث المصابين بالمرض في المغرب.
وكشفت الجمعية المغربية لمحاربة داء السيدا، أن عدد المصابين بالمرض في المغرب بلغ 24 ألف شخص، لافتة إلى أن نسبة النساء المصابات بهذا الداء لم تكن تتجاوز في نهاية التسعينيات ثمانية بالمئة، ممّا يثير الشكوك بإمكانية استمرار ارتفاع إصابة النساء بهذا الداء مستقبلا ووجود “ديناميكية في اتجاه تأنيث للوباء”.
وأضاف المصدر، أن “اللامساواة تحدّ من قدرات النساء والفتيات على مواجهة الوباء، لأنهن في أغلب الأحيان لا يتوفرن على معلومات وإمكانيات كافية لتبني أشكال وسائل الوقاية الناجعة”، مضيفا أن السيدات أكثر عرضة للمرض، وذلك بسبب “عراقيل التفاوض على علاقات جنسية غير مدرة للخطر مع شركائهم الرجال وتعرّضهن للعنف الجنسي” .
وفي السياق ذاته إتصل موقع (كواليس الريف ) بنائب رئيس الجمعية المغربية لمحاربة السيدا الدكتور ( المهدي القرقوري ) لمساءلته عن أرقام لحالات مرض الإيدز في الريف .. حيث قال أن في إقليم الناظور لوحده 298 حالة إصابة بالسيدا منهم 45 في المائة لفتيات وكلهم مسجلين لدى سجلات الجمعية … وحوالي 78 حالة في إقليم الدريوش … وأكد أن كل المؤشرات تشير إلى أن أغلب الحالات غير مصرح بها لدواعي اجتماعية وثقافية … وتساءل نائب رئيس الجمعية المغربية لمحاربة ( السيدا ) عن أسباب غياب جمعيات في المنطقة لتوعية الناس بهذا المرض الخطير … وبالتالي مرافقة ومساعدة المصابين ، وادماجهم في المجتمع ..
وصلت نسبة النساء المصابات بمرض نقص المناعة المكتسبة “السيدا” إلى 37 في المائة، ما يمثل ثلث المصابين بالمرض في المغرب.
وكشفت الجمعية المغربية لمحاربة داء السيدا، أن عدد المصابين بالمرض في المغرب بلغ 24 ألف شخص، لافتة إلى أن نسبة النساء المصابات بهذا الداء لم تكن تتجاوز في نهاية التسعينيات ثمانية بالمئة، ممّا يثير الشكوك بإمكانية استمرار ارتفاع إصابة النساء بهذا الداء مستقبلا ووجود “ديناميكية في اتجاه تأنيث للوباء”.
وأضاف المصدر، أن “اللامساواة تحدّ من قدرات النساء والفتيات على مواجهة الوباء، لأنهن في أغلب الأحيان لا يتوفرن على معلومات وإمكانيات كافية لتبني أشكال وسائل الوقاية الناجعة”، مضيفا أن السيدات أكثر عرضة للمرض، وذلك بسبب “عراقيل التفاوض على علاقات جنسية غير مدرة للخطر مع شركائهم الرجال وتعرّضهن للعنف الجنسي” .
وفي السياق ذاته إتصل موقع (كواليس الريف ) بنائب رئيس الجمعية المغربية لمحاربة السيدا الدكتور ( المهدي القرقوري ) لمساءلته عن أرقام لحالات مرض الإيدز في الريف .. حيث قال أن في إقليم الناظور لوحده 298 حالة إصابة بالسيدا منهم 45 في المائة لفتيات وكلهم مسجلين لدى سجلات الجمعية … وحوالي 78 حالة في إقليم الدريوش … وأكد أن كل المؤشرات تشير إلى أن أغلب الحالات غير مصرح بها لدواعي اجتماعية وثقافية … وتساءل نائب رئيس الجمعية المغربية لمحاربة ( السيدا ) عن أسباب غياب جمعيات في المنطقة لتوعية الناس بهذا المرض الخطير … وبالتالي مرافقة ومساعدة المصابين ، وادماجهم في المجتمع ..