
-
الدكتور منير القادري يدعو إلى تنمية شاملة وإلى بناء مشروع حضاري متكامل
-
السيد هشام الصغير يترأس اجتماع الدورة العادية لمجلس عمالة وجدة أنكاد و هذه أبرز النقط
-
بن طيب: الدرك الملكي يحجز أزيد من 400 قنينة خمر داخل شقة
-
الفتاحي يسلم الدفعة الثانية من المعدات الطبية في اطار مكافحة فيروس كورونا بإقليم الدريوش
-
صور ..العهديون بالدريوش يدشنون أكبر حملة إنتخابية إستعدادا للإنتخابات التكميلية
الحسيمة:مراسلة خاصة
اقتنى رؤساءخمس جماعات قروية بالحسيمة، سيارات جديدة، ويتعلق الأمر برؤساء جماعات النكور وتفروين وآيت قمرة. وبني حديفة وسنادة وعبر العديد من المواطنين بالمناطق نفسها، عن غضبهم، بل هناك من وصف اقتناء الرؤساء سيارات جديدة في الظرفية الحالية بمثابة " خطوة مستفزة ". واعتبرت مصادر أن توقيت اقتناء السيارات الجديدة ليس مناسبا، وأن الرؤساء أنفسهم أظهروا نوعا من اللامبالاة، وفضلوا التجوال بسيارات جديدة من نوع ( كات كات )، رغم أن سكان المناطق يعانون مشاكل متعددة. وأكد العديد من المواطنين أن الظرفية غيرمناسبة لاقتناء السيارات، عى اعتبار أن هناك أولويات بالنسبة إلى هذه المناطق الغارقة في المشاكل، وكان من المفروض التفكير في مآل السكان والبحث عن سبل فك العزلة عنهم. ولا حديث في الحسيمة، تكشف المصادر،إلا عن رؤساء الجماعات الثلاث الذين عوض أن يعملوا على التخفيف عن سكان جماعاتهم، بادروا بشراء سيارات من ميزانية الجماعات التي يسيرونها، في الوقت الذي كان من المفروض تعبئة هذه الأموال للوقوف إلى جانب السكان وحل مشاكلهم.
اقتنى رؤساءخمس جماعات قروية بالحسيمة، سيارات جديدة، ويتعلق الأمر برؤساء جماعات النكور وتفروين وآيت قمرة. وبني حديفة وسنادة وعبر العديد من المواطنين بالمناطق نفسها، عن غضبهم، بل هناك من وصف اقتناء الرؤساء سيارات جديدة في الظرفية الحالية بمثابة " خطوة مستفزة ". واعتبرت مصادر أن توقيت اقتناء السيارات الجديدة ليس مناسبا، وأن الرؤساء أنفسهم أظهروا نوعا من اللامبالاة، وفضلوا التجوال بسيارات جديدة من نوع ( كات كات )، رغم أن سكان المناطق يعانون مشاكل متعددة. وأكد العديد من المواطنين أن الظرفية غيرمناسبة لاقتناء السيارات، عى اعتبار أن هناك أولويات بالنسبة إلى هذه المناطق الغارقة في المشاكل، وكان من المفروض التفكير في مآل السكان والبحث عن سبل فك العزلة عنهم. ولا حديث في الحسيمة، تكشف المصادر،إلا عن رؤساء الجماعات الثلاث الذين عوض أن يعملوا على التخفيف عن سكان جماعاتهم، بادروا بشراء سيارات من ميزانية الجماعات التي يسيرونها، في الوقت الذي كان من المفروض تعبئة هذه الأموال للوقوف إلى جانب السكان وحل مشاكلهم.