
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
متابعة
ترتكز الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس حول التقدم على الاهتمام بتطوير التكوين، باعتباره رافعة للمستقبل، وفي هذا السياق يأتي عناية جلالته بموضوع تأهيل وتحديث قطاع التكوين المهني، في إطار بناء منظور واضح لتنمية الإنسان قصد إدماجه في الحياة العامة، لأن التكوين هو المدخل الأساسي لبناء مجتمع عامل ومنتج.
من هذا المنطلق ترأس جلالته الاجتماع المخصص لتطوير وتأهيل القطاع، مساء اليوم بالقصر الملكي بالرباط، وكعادة جلالته في الوضوح التام مع الشعب المغربي ومكوناته والمؤسسات التي تسهر على التدبير، نبه إلى النواقص التي تشوب البرنامج، الذي تم تقديمه من قبل رئيس الحكومة أمام جلالة الملك، ولا يمكن الانطلاق بصورة صحيحة إن لم يتم معالجة النواقص وضبط مصادر وآليات التمويل.
جلالته يصر على النهوض بهذا القطاع، والذي لن يتم إلا ضمن منظور متكامل لإصلاح منظومة التكوين المهني، ودعا إلى الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة، وخاصة اعتماد التناوب بين التكوين النظري والتدريب داخل المقاولات.
منذ تولي جلالة الملك عرش أسلافه أبدى اهتماما واضحا بالتكوين، إذ لا يمكن الحديث عن تقدم أي بلد مهما إن لم يهتم بهذا القطاع، الذي هو أساس استمرار الشعوب والأمم، وليس بمقدور أي بلد مواكبة العصر إن لم يعط العناية اللازمة لتكوين مواطنيه، وليس فقط تكوين من هم مقبلون على الشغل، ولكن تكوين حتى العاملين، باعتبار أن مجالات الصناعة تتطور بشكل يومي.
ترتكز الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس حول التقدم على الاهتمام بتطوير التكوين، باعتباره رافعة للمستقبل، وفي هذا السياق يأتي عناية جلالته بموضوع تأهيل وتحديث قطاع التكوين المهني، في إطار بناء منظور واضح لتنمية الإنسان قصد إدماجه في الحياة العامة، لأن التكوين هو المدخل الأساسي لبناء مجتمع عامل ومنتج.
من هذا المنطلق ترأس جلالته الاجتماع المخصص لتطوير وتأهيل القطاع، مساء اليوم بالقصر الملكي بالرباط، وكعادة جلالته في الوضوح التام مع الشعب المغربي ومكوناته والمؤسسات التي تسهر على التدبير، نبه إلى النواقص التي تشوب البرنامج، الذي تم تقديمه من قبل رئيس الحكومة أمام جلالة الملك، ولا يمكن الانطلاق بصورة صحيحة إن لم يتم معالجة النواقص وضبط مصادر وآليات التمويل.
جلالته يصر على النهوض بهذا القطاع، والذي لن يتم إلا ضمن منظور متكامل لإصلاح منظومة التكوين المهني، ودعا إلى الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة، وخاصة اعتماد التناوب بين التكوين النظري والتدريب داخل المقاولات.
منذ تولي جلالة الملك عرش أسلافه أبدى اهتماما واضحا بالتكوين، إذ لا يمكن الحديث عن تقدم أي بلد مهما إن لم يهتم بهذا القطاع، الذي هو أساس استمرار الشعوب والأمم، وليس بمقدور أي بلد مواكبة العصر إن لم يعط العناية اللازمة لتكوين مواطنيه، وليس فقط تكوين من هم مقبلون على الشغل، ولكن تكوين حتى العاملين، باعتبار أن مجالات الصناعة تتطور بشكل يومي.