-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
تقوم فرق متخصصة تابعة للدرك الحربي الملكي، عمليات لنزع الألغام من مخلفات المواجهات مع جبهة البوليساريو، بمناطق مجاورة لمدينة الداخلة، كمطقة العركوب.
وتمكنت الفرقة التابعة للدرك الحربي من نزع ما يزيد عن 56 لغما أمس أول أمس السبت، كما قامت الفرقة بعملية تمشيط منطقة العركوب جنوب الداخلة، كما لا يزال خطر الألغام بالمنطقة خاصة شرق الجدار الرملي يهدد حياة المدنيين والكسابة الى جانب ثرواتهم الحيوانية التي تستقر بالمنطقة المذكورة.
ويذكر أن المغرب ليس عضوا في المعاهدة الدولية لحظر الألغام، رغم أنه يصوت على تقارير المرصد الدولي السنوية ويزود المنظمات الدولية الناشطة في هذا المجال بمعلومات، والسبب في عدم مصادقة المغربي هو وضعية الصحراء، فلا يمكن له أن يوقع على الاتفاقية ومشكل الصحراء ما يزال قائما، لكن ورغم أن المغرب لم يوقع على الاتفاقية إلا أنه دخل فيعلا في تطبيقها حسب تقرير المرصد الدولي للألغام، الذي أكد أن المغرب وقف استعمال وتخزين الألغام المضادة للأفراد منذ سنة 1987، كما أنه لم ينتجها قط، مؤكدا أن القوات المسلحة الملكية توقفت عن استخدما الألغام المضادة للأشخاص منذ توقف إطلاق النار بين المغرب والبوليساريو، سنة 1991.
وتمكنت الفرقة التابعة للدرك الحربي من نزع ما يزيد عن 56 لغما أمس أول أمس السبت، كما قامت الفرقة بعملية تمشيط منطقة العركوب جنوب الداخلة، كما لا يزال خطر الألغام بالمنطقة خاصة شرق الجدار الرملي يهدد حياة المدنيين والكسابة الى جانب ثرواتهم الحيوانية التي تستقر بالمنطقة المذكورة.
ويذكر أن المغرب ليس عضوا في المعاهدة الدولية لحظر الألغام، رغم أنه يصوت على تقارير المرصد الدولي السنوية ويزود المنظمات الدولية الناشطة في هذا المجال بمعلومات، والسبب في عدم مصادقة المغربي هو وضعية الصحراء، فلا يمكن له أن يوقع على الاتفاقية ومشكل الصحراء ما يزال قائما، لكن ورغم أن المغرب لم يوقع على الاتفاقية إلا أنه دخل فيعلا في تطبيقها حسب تقرير المرصد الدولي للألغام، الذي أكد أن المغرب وقف استعمال وتخزين الألغام المضادة للأفراد منذ سنة 1987، كما أنه لم ينتجها قط، مؤكدا أن القوات المسلحة الملكية توقفت عن استخدما الألغام المضادة للأشخاص منذ توقف إطلاق النار بين المغرب والبوليساريو، سنة 1991.