-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24
أشاد الكاتب والصحافي في مجلة فوربس” الأمريكية ” ريشارد مينيتر” بجرأة الملك محمد السادس، معتبرا أنه كان صريحا وجريئا في خطابه الأخير بمناسبة “ذكرى ثورة الملك والشعب” و “عيد الشباب”.
وأوضح الكاتب في معرض تحليله للخطاب، أن الملك محمد السادس أبان عن جرأة لا يتحلى بها الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” أو أي زعيم غربي آخر باستثناء الرئيس الفرنسي “فرنسوا هولاند”، على حد قوله.
وأضاف قائلا: ” الملك محمد السادس كان منطقيا.. صريحا، وقد تحدث بوضوح وبشكل مباشر”.
وأشار الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي بنفسه لا يجرؤ على قول الحقائق التي تحدث عنها الملك محمد السادس في خطابه والتي أدان فيها بشدة قتل الأبرياء، حيث أبرز أن “قتل راهب في كنيسة هو عمل محرم شرعا لأنه إنسان، ولأنه رجل دين، وإن لم يكن مسلما”.
وأبان كاتب المقال عن إعجابه الكبير بما قاله الملك في خطابه، خلال تأكيده أن الإرهابيين ليسوا مسلمين متسائلا “هل من المعقول أن يأمر الله، الغفور الرحيم، شخصا بتفجير نفسه، أو بقتل الأبرياء ؟ علما أن الإسلام لا يجيز أي نوع من الانتحار مهما كانت أسبابه”.
أشاد الكاتب والصحافي في مجلة فوربس” الأمريكية ” ريشارد مينيتر” بجرأة الملك محمد السادس، معتبرا أنه كان صريحا وجريئا في خطابه الأخير بمناسبة “ذكرى ثورة الملك والشعب” و “عيد الشباب”.
وأوضح الكاتب في معرض تحليله للخطاب، أن الملك محمد السادس أبان عن جرأة لا يتحلى بها الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” أو أي زعيم غربي آخر باستثناء الرئيس الفرنسي “فرنسوا هولاند”، على حد قوله.
وأضاف قائلا: ” الملك محمد السادس كان منطقيا.. صريحا، وقد تحدث بوضوح وبشكل مباشر”.
وأشار الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي بنفسه لا يجرؤ على قول الحقائق التي تحدث عنها الملك محمد السادس في خطابه والتي أدان فيها بشدة قتل الأبرياء، حيث أبرز أن “قتل راهب في كنيسة هو عمل محرم شرعا لأنه إنسان، ولأنه رجل دين، وإن لم يكن مسلما”.
وأبان كاتب المقال عن إعجابه الكبير بما قاله الملك في خطابه، خلال تأكيده أن الإرهابيين ليسوا مسلمين متسائلا “هل من المعقول أن يأمر الله، الغفور الرحيم، شخصا بتفجير نفسه، أو بقتل الأبرياء ؟ علما أن الإسلام لا يجيز أي نوع من الانتحار مهما كانت أسبابه”.