
-
بسبب ”المغرب العربي”ٴ.. ”العالم الأمازیغي“ تحرج مدیر ”فرانس 24“ بتونس
-
تفعيل الطابع الرسمي للامازيغية على أجندة لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب
-
الفنان الأمازيغي الجزائري "إيدير" يحيي في مكناس سهرة موسيقية احتفاء بالسنة الأمازيغية الجديدة
-
الأمازيغ وإشكالية الثروة والسلطة
-
نشطاء يطلقون عريضة للمطالبة بإقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا
أندلس برس
2010-12-05
في أواسط الأسبوع الجاري، تم تقديم كتاب في مدينة مليلية تزامنا مع الذكرى 25 لتقديم المقترحات لتغيير قانون الأجانب لسنة 1985، والذي يعني بالنسبة للسكان المسلمين الأمازيغ في المدينة بداية الكفاح من أجل المواطنة الكاملة.
هذا وقد أوضح مؤلف الكتاب الصادر بعنوان "قانون الأجانب لسنة 1985 وتحول المجال العام في مدينة مليلية"، الصحفي فرناندو بيلمونتي، أن المؤلف يتطرق إلى الوضع قبل 1985 وإبانها، وكذا رؤيو شخصية في الوقت الراهن.
هذا وقد وصف الكتاب السكان المسلمين الأمازيغ قبل تاريخ 1985 على أنهم كانوا في "آخر الطابور" فيما يخص التعليم والصحة والسكن، وكدليل على ذلك، يحكي مثلا أنه من بدء التحول إلى الديمقراطية يوجد مسلم واحد فقط من بين 196 مرشحا لمنصب عمدة المدينة.
ويواصل الكاتب قائلا أن "الحل" الذي اقترحته الحكومة آنذاك هو اعتبار الساكنة المسلمة الأمازيغية "أجانب"، مما سبب موجة عارمة من الاحتجاجات في المدينة، وأجبر السلطات الإسبانية على منح الجنسية الإسبانية لهم دون أي تمييز.
وختاما، يضم تقييما شخصيا لهذه الأحداث بعد مضي 25 سنة.
2010-12-05
في أواسط الأسبوع الجاري، تم تقديم كتاب في مدينة مليلية تزامنا مع الذكرى 25 لتقديم المقترحات لتغيير قانون الأجانب لسنة 1985، والذي يعني بالنسبة للسكان المسلمين الأمازيغ في المدينة بداية الكفاح من أجل المواطنة الكاملة.
هذا وقد أوضح مؤلف الكتاب الصادر بعنوان "قانون الأجانب لسنة 1985 وتحول المجال العام في مدينة مليلية"، الصحفي فرناندو بيلمونتي، أن المؤلف يتطرق إلى الوضع قبل 1985 وإبانها، وكذا رؤيو شخصية في الوقت الراهن.
هذا وقد وصف الكتاب السكان المسلمين الأمازيغ قبل تاريخ 1985 على أنهم كانوا في "آخر الطابور" فيما يخص التعليم والصحة والسكن، وكدليل على ذلك، يحكي مثلا أنه من بدء التحول إلى الديمقراطية يوجد مسلم واحد فقط من بين 196 مرشحا لمنصب عمدة المدينة.
ويواصل الكاتب قائلا أن "الحل" الذي اقترحته الحكومة آنذاك هو اعتبار الساكنة المسلمة الأمازيغية "أجانب"، مما سبب موجة عارمة من الاحتجاجات في المدينة، وأجبر السلطات الإسبانية على منح الجنسية الإسبانية لهم دون أي تمييز.
وختاما، يضم تقييما شخصيا لهذه الأحداث بعد مضي 25 سنة.