
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
متابعة
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك خلية إرهابية، اليوم الثلاثاء 16 غشت الجاري، تتكون من 4 عناصر متطرفة ينشطون بين الدار البيضاء والجماعة القروية “المكرن” التابعة لإقليم القنيطرة.
ويظهر شريط الفيديو، الذي نُشر قبل قليل على مواقع التواصل الاجتماعي، عملية إلقاء القبض على أحد الارهابيين بالدار البيضاء، وسط تصفيقات المواطنين وهتافات “عاش الملك”.
وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، ان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكن من تفكيك خلية إرهابية، اليوم الثلاثاء 16 غشت الجاري، تتكون من 04 عناصر متطرفة ينشطون بين الدار البيضاء والجماعة القروية “المكرن” (إقليم القنيطرة).
واضاف ذات البلاغ أن المشتبه بهم الذين بايعوا الأمير المزعوم لما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية”، انخرطوا في مشاريع إرهابية خطيرة لزعزعة استقرار وأمن المملكة، حيث خططوا لتنفيذ عمليات نوعية تستهدف بعض المواقع الحيوية بمدينة الدار البيضاء، وذلك خدمة لأجندة هذا التنظيم الإرهابي.
وسيتم تقديم المشتبه بهم إلى العدالة، يضيف ذات البلاغ، فور انتهاء البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك خلية إرهابية، اليوم الثلاثاء 16 غشت الجاري، تتكون من 4 عناصر متطرفة ينشطون بين الدار البيضاء والجماعة القروية “المكرن” التابعة لإقليم القنيطرة.
ويظهر شريط الفيديو، الذي نُشر قبل قليل على مواقع التواصل الاجتماعي، عملية إلقاء القبض على أحد الارهابيين بالدار البيضاء، وسط تصفيقات المواطنين وهتافات “عاش الملك”.
وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، ان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكن من تفكيك خلية إرهابية، اليوم الثلاثاء 16 غشت الجاري، تتكون من 04 عناصر متطرفة ينشطون بين الدار البيضاء والجماعة القروية “المكرن” (إقليم القنيطرة).
واضاف ذات البلاغ أن المشتبه بهم الذين بايعوا الأمير المزعوم لما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية”، انخرطوا في مشاريع إرهابية خطيرة لزعزعة استقرار وأمن المملكة، حيث خططوا لتنفيذ عمليات نوعية تستهدف بعض المواقع الحيوية بمدينة الدار البيضاء، وذلك خدمة لأجندة هذا التنظيم الإرهابي.
وسيتم تقديم المشتبه بهم إلى العدالة، يضيف ذات البلاغ، فور انتهاء البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.