-
الإعلان عن تهيئة ميناء ومطار الناظور يثير حفيظة الصحف الإسبانية
-
جلالة الملك بابوظبي.. استقبال كبير يعكس أواصر أخوية راسخة بين البلدين وقائديهما
-
بحظور النائب البرلماني رفيق مجعيط رئيس مجلس النواب الطالبي العلمي يستقبل وفدا عن مجلس الشيوخ الكولومبي
-
عبد الله بوصوف يكتب : المغرب يقــود افريقيا في المئوية الثانية لكأس العــالم…
-
الرباط: تأسيس الجمعية المغربية للصحافيين الناطقين بالاسبانية
محمادي خرّاط
أكدت مصادر جيدة الإطلاع للمجلة الرقمية الزميلة “كاب ريف” أن الأمين العام الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة ، أحمد المحمودي ، يتجه نحو سحب ترشحه من رئاسة مجلس إقليم الناظور.
ذات المصادر أفادت أن هذه الخطوة المتوقعة تأتي في إطار التماشي مع التوجه العام لحزب البام ، الذي تحالف وطنياً مع حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الإستقلال ، وشكل معهما الأغلبية الحكومية.
ووفق متحدثين لمجلة “كاب ريف ” فإن أحمد المحمودي كان مجبراً على الرضوخ لتوصيات وتوجيهات الأمانة العامة المركزية لحزبه ، وهو الأمر الذي يعطي دفعة قوية لمنافسه سعيد الرحموني للعودة إلى كرسي رئاسة مجلس الإقليم.
وقبل وُرود هذه المعطيات الجديدة ، فإن المحمودي كان منهزماً في السباق الرئاسي ، حيث إمتلك سعيد الرحموني أغلبية مريحة بفارق مقعدين ، 11 له ، و 9 لمنافسه البامي ، علماً أن عضو عن حزب الأصالة والمعاصرة قد تمرّد على الفريق و شتت التحالف الهش و رفض التصويت والمشاركة في دورة إنتخاب المكتب المسير للمجلس الإقليمي ، وبالتالي يتضح جلياً أن خطوة المحمودي (سحب الترشح) ليست وليدة توجيهات مركزية فقط ، بل هي أيضاً نتيجة تأكده من الخروج خاسراً في هذه المعركة.
أكدت مصادر جيدة الإطلاع للمجلة الرقمية الزميلة “كاب ريف” أن الأمين العام الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة ، أحمد المحمودي ، يتجه نحو سحب ترشحه من رئاسة مجلس إقليم الناظور.
ذات المصادر أفادت أن هذه الخطوة المتوقعة تأتي في إطار التماشي مع التوجه العام لحزب البام ، الذي تحالف وطنياً مع حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الإستقلال ، وشكل معهما الأغلبية الحكومية.
ووفق متحدثين لمجلة “كاب ريف ” فإن أحمد المحمودي كان مجبراً على الرضوخ لتوصيات وتوجيهات الأمانة العامة المركزية لحزبه ، وهو الأمر الذي يعطي دفعة قوية لمنافسه سعيد الرحموني للعودة إلى كرسي رئاسة مجلس الإقليم.
وقبل وُرود هذه المعطيات الجديدة ، فإن المحمودي كان منهزماً في السباق الرئاسي ، حيث إمتلك سعيد الرحموني أغلبية مريحة بفارق مقعدين ، 11 له ، و 9 لمنافسه البامي ، علماً أن عضو عن حزب الأصالة والمعاصرة قد تمرّد على الفريق و شتت التحالف الهش و رفض التصويت والمشاركة في دورة إنتخاب المكتب المسير للمجلس الإقليمي ، وبالتالي يتضح جلياً أن خطوة المحمودي (سحب الترشح) ليست وليدة توجيهات مركزية فقط ، بل هي أيضاً نتيجة تأكده من الخروج خاسراً في هذه المعركة.