
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
عبر "مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم" عن ابتهاجه بعد العفو الملكي عن عدد من معتلقي أحداث الحسيمة، تزامنا مع عيد الأضحى وعيد الشباب.
واعتبر المركز في بيان له أن العفو في هذه الفترة، أعطاه "قيمة إنسانية مضافة"، مشيرا أن "منطقة الريف في حاجة إلى اهتمام أكبر اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا".
و تقدم المركز بتهنئة للمستفيدين من العفو، مع التأكيد على الحاجة إلى "تعميم هذا العفو ليشمل باقي المعتقلين"،داعيا إلى "الاستمرار في فتح قنوات التواصل مع الهيئات والمؤسسات الجهوية والمحلية من أجل تحديد الأولويات وعقلنة المطالب".
وأوضح البيان أن "المواقف الشجاعة والمسؤولة التي يتم اتخاذها، وتقوية مسارات الحوار.. كفيلة بقطع الطريق أمام الأصوات النشاز، التي تود الركوب على المطالب لتحقيق أهداف ماكرة".
ودعا الدولة والقوى الوطنية، من أحزاب وهيئات مدنية، والفعاليات الديمقراطية والحقوقية، من سياسيين ومثقفين ومفكرين وإعلاميين، جهويا ووطنيا، إلى إطلاق حوار وطني للتداول في مرتكزات وآليات مسار دمقرطة الدولة، ودمقرطة المجتمع عبر تقييم مسلسل الإنصاف والمصالحة، من أجل قطف ثماره، التي لن تكون سوى تقوية دعائم وطن يتسع ويسعد فيه جميع المواطنات والمواطنين".
متابعة
واعتبر المركز في بيان له أن العفو في هذه الفترة، أعطاه "قيمة إنسانية مضافة"، مشيرا أن "منطقة الريف في حاجة إلى اهتمام أكبر اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا".
و تقدم المركز بتهنئة للمستفيدين من العفو، مع التأكيد على الحاجة إلى "تعميم هذا العفو ليشمل باقي المعتقلين"،داعيا إلى "الاستمرار في فتح قنوات التواصل مع الهيئات والمؤسسات الجهوية والمحلية من أجل تحديد الأولويات وعقلنة المطالب".
وأوضح البيان أن "المواقف الشجاعة والمسؤولة التي يتم اتخاذها، وتقوية مسارات الحوار.. كفيلة بقطع الطريق أمام الأصوات النشاز، التي تود الركوب على المطالب لتحقيق أهداف ماكرة".
ودعا الدولة والقوى الوطنية، من أحزاب وهيئات مدنية، والفعاليات الديمقراطية والحقوقية، من سياسيين ومثقفين ومفكرين وإعلاميين، جهويا ووطنيا، إلى إطلاق حوار وطني للتداول في مرتكزات وآليات مسار دمقرطة الدولة، ودمقرطة المجتمع عبر تقييم مسلسل الإنصاف والمصالحة، من أجل قطف ثماره، التي لن تكون سوى تقوية دعائم وطن يتسع ويسعد فيه جميع المواطنات والمواطنين".
متابعة