
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24:متابعة
علم الموقع أن ناصر الزفزافي قائد “حراك الريف”، والمعتقل بسجن عكاشة لا يتواصل مع باقي معتقلي “حراك الريف” المتواجدين في الجناح 8 إلا حين يكون متوجها للاستحمام، حيث يمر قريبا من زنازن رفاقه ويتبادل معهم التحايا ويمازحهم ويمازحونه باللهجة الريفية، وذلك لعدم تمكنه من ملاقاتهم في أوقات الاستراحة أو في أوقات زيارة العائلات.
كما أفاد مصدر مقرب من عائلة ناصر الزفزافي بأن الأخير علق على الأخبار المتداولة بخصوص ملتمسات النيابة العامة المتعلقة بمتابعته وفق الفصلين 201 و 202 من القانون الجنائي، اللذين يتضمنان عقوبات قاسية تصل إلى الإعدام، “أنه في انتظار قرار قاضي التحقيق فإنه متشبت ببراءته وبراءة باقي رفاقه، وأنه مستعد لدفع ضريبة النضال من أجل الحقوق العادلة التي رفعها الحراك الشعبي، ولا يخاف أي حكم سيصدر في حقه، وأنه كان مدركا خلال قيادته للحراك الشعبي بأنه يمكن أن يعتقل في أي لحظة، مؤكدا أنه مرتاح الضمير لأنه لم يخن ولم يساوم، متمنيا في الوقت ذاته أن تصحح الدولة أخطاءها بخصوص ما يقع في الريف لمصلحة الجميع.
كما أفاد مصدر مقرب من عائلة ناصر الزفزافي بأن الأخير علق على الأخبار المتداولة بخصوص ملتمسات النيابة العامة المتعلقة بمتابعته وفق الفصلين 201 و 202 من القانون الجنائي، اللذين يتضمنان عقوبات قاسية تصل إلى الإعدام، “أنه في انتظار قرار قاضي التحقيق فإنه متشبت ببراءته وبراءة باقي رفاقه، وأنه مستعد لدفع ضريبة النضال من أجل الحقوق العادلة التي رفعها الحراك الشعبي، ولا يخاف أي حكم سيصدر في حقه، وأنه كان مدركا خلال قيادته للحراك الشعبي بأنه يمكن أن يعتقل في أي لحظة، مؤكدا أنه مرتاح الضمير لأنه لم يخن ولم يساوم، متمنيا في الوقت ذاته أن تصحح الدولة أخطاءها بخصوص ما يقع في الريف لمصلحة الجميع.