
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ت.سليماني
بعد أن نجحت مصالح الاستخبارات المغربية في تقديم معلومة ثمينة وحساسة لنظيراتها الأوربية، عقب الهجمات الأخيرة، التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، من خلال تحديد موقع العقل المدبر المفترض للهجمات عبد الحميد أباعوض، الذي كان يتحصن في شقة “بسان دوني”، كشفت مصادر أمنية أوربية أن مصالح الاستخبارات الأوربية تلقت من “مصالح استخباراتية صديقة” تحذيرات من إمكانيات وقوع هجمات إرهابية وصفت بـ”الخطيرة” في “مجموعة من العواصم الأوربية تزامنا مع الاحتفال بأعياد الميلاد”.
وفي السياق نفسه، أشارت المصادر ذاتها إلى أن المعلومات المقدمة للمخابرات الأوربية تفيد بأن “هناك جماعات وعناصر، تم تحديد بعض منها، ترغب في القيام باعتداءات إرهابية من خلال تفجير قنابل واستعمال الأسلحة النارية” في بعض العواصم الأوربية، التي يتقاطر عدد كبير من السياح عليها في أعياد الميلاد. غير أن المصادر عينها تكتمت عن ذكر البلد (مصدر)، الذي قدم هذه المعلومة الجديدة والحساسة لنظرائه الأوربيين، كما تجنب، لدواعي أمنية، ذكر العواصم المستهدفة بالضبط.
يذكر أنه بعد هجمات 13 نونبر الماضي، التي هزت العاصمة باريس، طلبت مجموعة من الدول الأوربية المساعدة من المغرب، إلى درجة أن هناك ضباطا من الاستخبارات المغربية انتقلوا إلى باريس وبروكسل في اليوم الموالي للاعتداءات تلبية لطلب الفرنسيين والبلجيكيين.
بعد أن نجحت مصالح الاستخبارات المغربية في تقديم معلومة ثمينة وحساسة لنظيراتها الأوربية، عقب الهجمات الأخيرة، التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، من خلال تحديد موقع العقل المدبر المفترض للهجمات عبد الحميد أباعوض، الذي كان يتحصن في شقة “بسان دوني”، كشفت مصادر أمنية أوربية أن مصالح الاستخبارات الأوربية تلقت من “مصالح استخباراتية صديقة” تحذيرات من إمكانيات وقوع هجمات إرهابية وصفت بـ”الخطيرة” في “مجموعة من العواصم الأوربية تزامنا مع الاحتفال بأعياد الميلاد”.
وفي السياق نفسه، أشارت المصادر ذاتها إلى أن المعلومات المقدمة للمخابرات الأوربية تفيد بأن “هناك جماعات وعناصر، تم تحديد بعض منها، ترغب في القيام باعتداءات إرهابية من خلال تفجير قنابل واستعمال الأسلحة النارية” في بعض العواصم الأوربية، التي يتقاطر عدد كبير من السياح عليها في أعياد الميلاد. غير أن المصادر عينها تكتمت عن ذكر البلد (مصدر)، الذي قدم هذه المعلومة الجديدة والحساسة لنظرائه الأوربيين، كما تجنب، لدواعي أمنية، ذكر العواصم المستهدفة بالضبط.
يذكر أنه بعد هجمات 13 نونبر الماضي، التي هزت العاصمة باريس، طلبت مجموعة من الدول الأوربية المساعدة من المغرب، إلى درجة أن هناك ضباطا من الاستخبارات المغربية انتقلوا إلى باريس وبروكسل في اليوم الموالي للاعتداءات تلبية لطلب الفرنسيين والبلجيكيين.