
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
ناظور24
توصل الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من رئيس جمهورية فرنسا، فرانسوا هولاند، وذلك بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين.
وأعرب الرئيس الفرنسي، في هذه البرقية، عن أصدق تهانئه وأحر متمنياته للملك.
وقال هولاند، في هذه البرقية، إن “العلاقة بين بلدينا تشهد دفعة جديدة. فالدورة الا12 للاجتماع المغربي الفرنسي، التي انعقدت بباريس في 28 ماي الماضي، تعكس غنى تعاوننا في كافة المجالات. يسعدني أن تكون شراكتنا أقوى من أي وقت مضى”.
وأضاف الرئيس الفرنسي أن “المغرب، منذ ستة عشر سنة، تحت القيادة الرشيدة لجلالتكم، يتغير ويتعزز ويسلك درب الحداثة”، مبرزا أن “فرنسا ستواصل تقديم دعمها لهذا المسلسل الإصلاحي الطموح، ذلك أن التجربة المغربية للاستقرار والتنمية تشكل فرصة للمنطقة برمتها”.
وأبرز أن “بلدينا، ومن أجل مواجهة التهديد الإرهابي وإقامة فضاء متوسطي للسلام والازدهار وحماية الكوكب من الاختلالات المناخية، يعملان معا وتحذوهما الرغبة المشتركة لتعميق تعاونهما أكثر”، مضيفا أن “الرئاسة المشتركة المغربية الفرنسية للحوار 5+5 المقبل ينبغي أن تشكل فرصة لإثبات الدور الريادي الذي يمكن لبلدينا أن يضطلعا به في المنطقة المتوسطية وإفريقيا”.
ومع
توصل الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من رئيس جمهورية فرنسا، فرانسوا هولاند، وذلك بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين.
وأعرب الرئيس الفرنسي، في هذه البرقية، عن أصدق تهانئه وأحر متمنياته للملك.
وقال هولاند، في هذه البرقية، إن “العلاقة بين بلدينا تشهد دفعة جديدة. فالدورة الا12 للاجتماع المغربي الفرنسي، التي انعقدت بباريس في 28 ماي الماضي، تعكس غنى تعاوننا في كافة المجالات. يسعدني أن تكون شراكتنا أقوى من أي وقت مضى”.
وأضاف الرئيس الفرنسي أن “المغرب، منذ ستة عشر سنة، تحت القيادة الرشيدة لجلالتكم، يتغير ويتعزز ويسلك درب الحداثة”، مبرزا أن “فرنسا ستواصل تقديم دعمها لهذا المسلسل الإصلاحي الطموح، ذلك أن التجربة المغربية للاستقرار والتنمية تشكل فرصة للمنطقة برمتها”.
وأبرز أن “بلدينا، ومن أجل مواجهة التهديد الإرهابي وإقامة فضاء متوسطي للسلام والازدهار وحماية الكوكب من الاختلالات المناخية، يعملان معا وتحذوهما الرغبة المشتركة لتعميق تعاونهما أكثر”، مضيفا أن “الرئاسة المشتركة المغربية الفرنسية للحوار 5+5 المقبل ينبغي أن تشكل فرصة لإثبات الدور الريادي الذي يمكن لبلدينا أن يضطلعا به في المنطقة المتوسطية وإفريقيا”.
ومع