
-
كاتب اقليمي نقابة صحية مرتاح لقرار المحكمة الإبتدائية بالدريوش
-
النقابة الوطنية للصحة العمومية ف-د-ش تدين الاعتداء الذي تعرضت له الاطر التمريضية
-
جماعة بوعرك تنظم حفل توديع احد موظفيها بعد نجاحه في مباراة الملحقين القضائيين
-
مؤشّر دولي: المغرب يضاهي دول أوروبا في معدل الأمن والاستقرار
-
توزيع الحالات المؤكدة للإصابة بفيروس #كورونا المستجد حسب الأقاليم لما قبل التاسعة مساء من يومه الأحد 5 أبريل 2020
ادانت محكمة الجنايات في مدينة اوتريخت الهولندية، شخصين من اصل مغربي متهمان بالمشاركة في عملية سطو مسلح خطيرة قبل سنتين، تم خلالها سرقة اشياء ثمينة بقيمة اكثر من 2 مليون يورو.
وتعود الجريمة الى نوفمبر من سنة 2016، عندما اقتحم مجموعة من الاشخاص مخزن لشركة متخصصة في النقل، واستحوذوا على اشياء ثمينة بينها ساعات باهضة الثمن ، قدر مجموع ثمنها 2,1 مليون يورو، اضافى الى 41 جواز سفر.
واستعملت المجرمون اسلحة نارية، لترويع العمال ، كما تم اطلاق طلقات تحذيرية في المكان، دون ان يصاب احد بأذى.
وحكمت المحكمة على المتهم الاول بخمس سنوات “حسن . م” بالسجن خمس سنوات، فيما حكمت على المتهم الثاني “ايوب , ا” بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
وحسب مصادر قريبة من الملف، فان المتهم الرئيسي البالغ من الغمر 41 سنة، معروف بسجله الاجرامي، تم التعرف عليه بعد ان بثت الشرطة صور كاميرات المراقبة المثبتة داخل المخزن.
ولم تتمكن الشرطة من اعتقال مجموعة من المشاركين الاخرين في العملية ، كما لم تتمكن من استعادة المسروقات، وهو ما دفع شركة التأمين الى تخصيص 25 الف يوريو لمن يتمكن من معرفة مكان وجودها.
وتعود الجريمة الى نوفمبر من سنة 2016، عندما اقتحم مجموعة من الاشخاص مخزن لشركة متخصصة في النقل، واستحوذوا على اشياء ثمينة بينها ساعات باهضة الثمن ، قدر مجموع ثمنها 2,1 مليون يورو، اضافى الى 41 جواز سفر.
واستعملت المجرمون اسلحة نارية، لترويع العمال ، كما تم اطلاق طلقات تحذيرية في المكان، دون ان يصاب احد بأذى.
وحكمت المحكمة على المتهم الاول بخمس سنوات “حسن . م” بالسجن خمس سنوات، فيما حكمت على المتهم الثاني “ايوب , ا” بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
وحسب مصادر قريبة من الملف، فان المتهم الرئيسي البالغ من الغمر 41 سنة، معروف بسجله الاجرامي، تم التعرف عليه بعد ان بثت الشرطة صور كاميرات المراقبة المثبتة داخل المخزن.
ولم تتمكن الشرطة من اعتقال مجموعة من المشاركين الاخرين في العملية ، كما لم تتمكن من استعادة المسروقات، وهو ما دفع شركة التأمين الى تخصيص 25 الف يوريو لمن يتمكن من معرفة مكان وجودها.