-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24 : متابعة
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس مساء يوم امس الثلاثاء 20 غشت خطابه السامي بمناسبة الذكرى السادسة والستين لثورة الملك والشعب، والذي أكد من خلاله على أن هذا الحدث هو مناسبة "لاستحضار ما ميزها من تعبئة والتزام جماعي، بقيم الوطنية والتضحية والوفاء المتبادل".
وشدد صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه السامي على أهمية التكوين المهني، في تأهيل الشباب، وخاصة في القرى، وضواحي المدن، مشيرا إلى أن هذا الأخير يعد قاطرة " للاندماج المنتج في سوق الشغل، والمساهمة في تنمية البلاد".
وفي هذا الصدد، قال نور الدين حمضي، الباحث في القانون الاجتماعي، إن خطاب جلالته موجه للمواطن المغربي بكافة مستوياته ومسؤولياته مشيرا إلى أنه يؤسس لمرحلة جديدة لا تقبل التردد أو الأخطاء.
خطاب ثورة الملك والشعب يؤكد مرة أخرى على أولوية التكوين المهني في صدارة أولويات المرحلة لأنه كفيل بالإرتقاء بمهارات الشباب وإدماجهم الكامل في الحياة الوطنية، وكذلك التغلب على النظرة التي ينظر إليها الشباب لهذا التكوين، فهذا الأخير من منظور جلالة الملك يهدف إلى تثمين المهن والمناهج البيداغوجية بإعتبار التكوين المهني يمثل رافعة استراتيجية ومسارا واعدا لتهيئ السبل لولوج سوق العمل في القطاعات والمهن الواعدة وتأهيل التكوينات في المهن التي توصف بالكلاسيكية مثل البناء والفلاحة والصيد البحري والطاقة والصناعة التقليدية والمهن الشبه طبية والفندقة.
والتكوين المهني سيكفل للمغاربة والشباب خاصة في ظل الطفرة الشبابية إيجاد أرضية لحل إشكالية الملائمة بين التكوين وسوق الشغل.
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس مساء يوم امس الثلاثاء 20 غشت خطابه السامي بمناسبة الذكرى السادسة والستين لثورة الملك والشعب، والذي أكد من خلاله على أن هذا الحدث هو مناسبة "لاستحضار ما ميزها من تعبئة والتزام جماعي، بقيم الوطنية والتضحية والوفاء المتبادل".
وشدد صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه السامي على أهمية التكوين المهني، في تأهيل الشباب، وخاصة في القرى، وضواحي المدن، مشيرا إلى أن هذا الأخير يعد قاطرة " للاندماج المنتج في سوق الشغل، والمساهمة في تنمية البلاد".
وفي هذا الصدد، قال نور الدين حمضي، الباحث في القانون الاجتماعي، إن خطاب جلالته موجه للمواطن المغربي بكافة مستوياته ومسؤولياته مشيرا إلى أنه يؤسس لمرحلة جديدة لا تقبل التردد أو الأخطاء.
خطاب ثورة الملك والشعب يؤكد مرة أخرى على أولوية التكوين المهني في صدارة أولويات المرحلة لأنه كفيل بالإرتقاء بمهارات الشباب وإدماجهم الكامل في الحياة الوطنية، وكذلك التغلب على النظرة التي ينظر إليها الشباب لهذا التكوين، فهذا الأخير من منظور جلالة الملك يهدف إلى تثمين المهن والمناهج البيداغوجية بإعتبار التكوين المهني يمثل رافعة استراتيجية ومسارا واعدا لتهيئ السبل لولوج سوق العمل في القطاعات والمهن الواعدة وتأهيل التكوينات في المهن التي توصف بالكلاسيكية مثل البناء والفلاحة والصيد البحري والطاقة والصناعة التقليدية والمهن الشبه طبية والفندقة.
والتكوين المهني سيكفل للمغاربة والشباب خاصة في ظل الطفرة الشبابية إيجاد أرضية لحل إشكالية الملائمة بين التكوين وسوق الشغل.