-
الإنتاجات الرمضانية والإقصاء الثقافي واللغوي لممثل الشمال
-
ذكرى وفاة جلالة المغفور له محمد الخامس.. مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام لبطل الكفاح
-
خبيرة افريقية: المبادرة الأطلسية الملكية فرصة ثمينة لاقتصاديات منطقة الساحل
-
بلدان الساحل مدعوة إلى الاستفادة من تجربة المغرب الكبيرة في المجال الفلاحي
-
أبوظبي… المغرب تحت قيادة جلالة الملك يضع الثقافة في صلب العملية التنموية للمملكة
أورد أنس الدكالي، وزير الصحة ببلادنا، اليوم، في حديثه لوسائل الإعلام عقب زيارته لمدينة بني انصار بإقليم الناظور، أنه يتمنى افتتاح مستشفى القرب بزايو قريبا، ليعزز خدمات الاستشفاء بالمنطقة.
جاء ذلك بعد قيام الوزير بتدشين مستشفى للقرب ودارا للولادة ببني أنصار، في إطار شراكة بين وزارة الصحة ومجلس جهة الشرق، كما أكد ذات المتحدث أنه ستنطلق في الأسابيع القليلة المقبلة أشغال بناء المستشف الإقليمي للناظور.
ولم يحدد أنس الدكالي موعدا محددا لافتتاح المستشفى المحلي بزايو، حيث اكتفى بالقول: “نتمنى افتتاح المستشفى المحلي بزايو قريبا، وهو مستشفى من الدرجة الثانية ويعد معلمة مهمة”. في وقت يسود فيه استياء عميق وسط ساكنة زايو من التأخر في افتتاح هذا المستشفى.
ويعد المستشفى المحلي بزايو من بين المشاريع الاستراتيجية لوزارة الصحة، فيما يتعلق بتقريب الخدمات الصحية للمواطنين، بحيث سيخفف بشكل كبير من حجم الضغط الذي يعرفه المستشفى الاقليمي بالناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن المستشفى يمتد على مساحة إجمالية تقدّر بـ6150 مترا مربعا، بطاقة استيعابية تصل إلى 45 سريرا، وبكلفة إجمالية قدرها 78 مليون درهم.
جاء ذلك بعد قيام الوزير بتدشين مستشفى للقرب ودارا للولادة ببني أنصار، في إطار شراكة بين وزارة الصحة ومجلس جهة الشرق، كما أكد ذات المتحدث أنه ستنطلق في الأسابيع القليلة المقبلة أشغال بناء المستشف الإقليمي للناظور.
ولم يحدد أنس الدكالي موعدا محددا لافتتاح المستشفى المحلي بزايو، حيث اكتفى بالقول: “نتمنى افتتاح المستشفى المحلي بزايو قريبا، وهو مستشفى من الدرجة الثانية ويعد معلمة مهمة”. في وقت يسود فيه استياء عميق وسط ساكنة زايو من التأخر في افتتاح هذا المستشفى.
ويعد المستشفى المحلي بزايو من بين المشاريع الاستراتيجية لوزارة الصحة، فيما يتعلق بتقريب الخدمات الصحية للمواطنين، بحيث سيخفف بشكل كبير من حجم الضغط الذي يعرفه المستشفى الاقليمي بالناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن المستشفى يمتد على مساحة إجمالية تقدّر بـ6150 مترا مربعا، بطاقة استيعابية تصل إلى 45 سريرا، وبكلفة إجمالية قدرها 78 مليون درهم.