-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
و.م.ع.أ:
أفاد بلاغ للديوان الملكي أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تفضل يومه الاثنين 18 محرم الحرام 1431 ه` موافق 4 يناير 2010 م بالقصر الملكي بمراكش، باستقبال وتعيين خمسة وزراء في حكومة جلالته، ويتعلق الأمر، حسب البلاغ بالسادة : الطيب الشرقاوي وزيرا للداخلية، محمد الناصري وزيرا للعدل، ياسر الزناكي وزيرا للسياحة والصناعة التقليدية، ادريس لشكر وزيرا مكلفا بالعلاقات مع البرلمان، محمد سعد العلمي وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول مكلفا بتحديث القطاعات العامة.. وخلال هذا الاستقبال، أدى أعضاء الحكومة الجدد القسم بين يدي جلالته .
وتندرج هذه التعيينات في إطار الحرص المولوي السامي على إعطاء مزيد من الدينامية للأوراش التنموية الكبرى والإصلاحات المؤسسية الهيكلية التي يقودها صاحب الجلالة حفظه الله، وفي هذا السياق، حث جلالة الملك الوزراء الجدد على العمل الدؤوب في إطار من التضامن الحكومي ومن التناسق والتفاعل مع العمل البرلماني على مواصلة ترسيخ الحكامة الجيدة الترابية والاقتصادية-الاجتماعية. كما أهاب بهم للسير قدما بالإصلاح العميق لمنظومة العدالة عماد دولة القانون والنهوض بالتنمية الشاملة.
وبهذه المناسبة، التي حضر مراسيمها الوزير الأول السيد عباس الفاسي، أشاد جلالته أيده الله بالوزراء السابقين السادة عبد الواحد الراضي، وشكيب بنموسى، ومحمد بوسعيد ومحمد عبو، لما بذلوه من جهود على رأس القطاعات الحكومية التي أشرفوا عليها، وقد أبى جلالة الملك إلا أن يخص بالتنويه الأستاذ عبد الواحد الراضي لما قام به من أعمال على رأس وزارة العدل ولالتزامه الصادق من أجل بلورة الاصلاح الشامل للقضاء، داعيا له بموصول التوفيق في مسؤولياته القيادية الحزبية ومهامه السياسية والبرلمانية خدمة للقضايا الوطنية العليا.
أفاد بلاغ للديوان الملكي أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تفضل يومه الاثنين 18 محرم الحرام 1431 ه` موافق 4 يناير 2010 م بالقصر الملكي بمراكش، باستقبال وتعيين خمسة وزراء في حكومة جلالته، ويتعلق الأمر، حسب البلاغ بالسادة : الطيب الشرقاوي وزيرا للداخلية، محمد الناصري وزيرا للعدل، ياسر الزناكي وزيرا للسياحة والصناعة التقليدية، ادريس لشكر وزيرا مكلفا بالعلاقات مع البرلمان، محمد سعد العلمي وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول مكلفا بتحديث القطاعات العامة.. وخلال هذا الاستقبال، أدى أعضاء الحكومة الجدد القسم بين يدي جلالته .
وتندرج هذه التعيينات في إطار الحرص المولوي السامي على إعطاء مزيد من الدينامية للأوراش التنموية الكبرى والإصلاحات المؤسسية الهيكلية التي يقودها صاحب الجلالة حفظه الله، وفي هذا السياق، حث جلالة الملك الوزراء الجدد على العمل الدؤوب في إطار من التضامن الحكومي ومن التناسق والتفاعل مع العمل البرلماني على مواصلة ترسيخ الحكامة الجيدة الترابية والاقتصادية-الاجتماعية. كما أهاب بهم للسير قدما بالإصلاح العميق لمنظومة العدالة عماد دولة القانون والنهوض بالتنمية الشاملة.
وبهذه المناسبة، التي حضر مراسيمها الوزير الأول السيد عباس الفاسي، أشاد جلالته أيده الله بالوزراء السابقين السادة عبد الواحد الراضي، وشكيب بنموسى، ومحمد بوسعيد ومحمد عبو، لما بذلوه من جهود على رأس القطاعات الحكومية التي أشرفوا عليها، وقد أبى جلالة الملك إلا أن يخص بالتنويه الأستاذ عبد الواحد الراضي لما قام به من أعمال على رأس وزارة العدل ولالتزامه الصادق من أجل بلورة الاصلاح الشامل للقضاء، داعيا له بموصول التوفيق في مسؤولياته القيادية الحزبية ومهامه السياسية والبرلمانية خدمة للقضايا الوطنية العليا.