ثورة الشعوب بين إرادة الإنعتاق وإرادة الإسترقاق:عبد الله نهاري





1.أرسلت من قبل نوح شملال في 06/03/2011 12:05
بسم الله الرحمان الرحيم

في هذه الأزمنة ظهر الخطباء وما اكثرهم وهم بعدد المنابر الموجودة في العالم الاسلامي مخالفين لسنة النبي صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية في خطبه ليوم الجمعة.
ومن بين هؤلاء هذا المسمى عبد الله النهاري الذي فقد أعصابه على المنبر في سنة 2005 وبدا بتكسير صورة معلقة على الحائط ، وظهر كانه في مجلس صوفي يقوم بما يسمى ( الحظرة).
هذا الخطيب معروف عنه تطويله للخطب مخالفا لقول النبي صلى الله عليه وسلم : إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه فأطيلوا الصلاة واقصروا الخطبة وإن من البيان سحرا . رواه مسلم
هذا الخطيب معروف عنه الغمر واللمز والتحريض على حكام المسلمين، وتهييج الناس باللعب على عاطفتهم، وهنا في هذه الخطبة ذكرهم بأسمائهم وأخاف ان ياتي يوما يذكر فيه ولاة أمرنا في هذه البلاد.
هذا الخطيب معروف عنه الاعتماد في خطبه على القنوات الاخبارية والقصص الوعظية التي لا أصل لها، كيف يعقل ان يخطب الناس في هذه الخطبة معتمدا على قناة الجزيرة، وانتم تعرفون كيف ان هذه القناة أرادت أن تمزق بين شمال المغرب وجنوبه.
هذا الخطيب معروف عنه نهجه الاخواني وأسلوبه الشبه التكفيري في معاملة المسلمين مع حكامهم، فهو بذلك يخالف أقوال النبي صلى الله عليه وسلم في عدم الخروج على الحاكم الظالم والصبر على أذاه والسمع والطاعة له في المعروف، ويسمي هؤلاء الذين قتلوا في المظاهرات البدعية أنهم شهداء، يا عبد الله النهاري كيف يكونوا شهداء وقد خالفوا أقوال النبي صلى الله عليه وسلم في الصبر على جور الحكام.

2.أرسلت من قبل سلام في 06/03/2011 14:20
يحيا عبد الله النهاري

3.أرسلت من قبل ابو ايوب-بلجيكا في 06/03/2011 16:53
بسم الله الرحمان الرحيم
الرد علي الاخ شملال
هل كل من يقول الحق هو اسلامي و من الاخوان ؟فان كان كذلك فديننا يأمرنا بقول الحق و تغيير المنكر أم تريد أسلاما حسب هواك
الرسول -ص يقول العلماء ورثة الأنبياء فواجبنا ان نحترمهم ونحترم قول رسولنا الكريم والسلام عليكم.

4.أرسلت من قبل ميمون في 06/03/2011 16:54
لصاحب الرد رقم 1 لقد حثدت على هذا الداعية وانطق الله ما في قلبك من ضغينة وكره لكل من يدعوا للتغيير

5.أرسلت من قبل نوح شملال في 06/03/2011 18:05
بسم الله الرحمان الرحيم

الحقيقة كنت على يقين أن كتابتي لن تروق لكثير ممن سيدخل هذه الصفحة وسيرد علىها بكلام عام أو بكتابة عاطفية.

أقول لأخينا أبي أيوب وهل ترى ان النهاري قال الحق في هذه الخطبة بل والخطبه جميها فيما يخص الفتن التي تمر بها كثيرا من بلاد الاسلام؟
هل النهاري قال الحق وقد خالف أقوال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يخص أحاديثف في معاملة الحكام الظلمة وكذلك الفتن عندما يقتتلون المسملمون فيما بينهم؟
بل وخالف منهج الصحابة في هذا وإجماع العلماء الذي استقر على عدم الخروج على الحكام والصبر على جورهم وظلمهم.
نعم النبي صلى الله عليه وسلم امرنا بتغيير المنكر ولكنه هو نفسه من أمرنا بالكف عن مقاتلة الحكام لظلمهم والصبر على أذيتهم وأخذ اموالنا وضربنا على ظهورنا حتى نلقوه على الحوض بعد الممات.
أتريد ان تكون مثل ما قال فيهم عزوجل: أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض.

بأي حق جعلت عبد الله النهاري عالم من علماء المسلمين وجعلته في مرتبة الألباني أو ابن باز أو العثيمين او تقي الدين الهلالي، فقط لأنه وافق ما تعتقدونه في تهييجكم على حكامكم والخروج عليهم في المظاهرات سلميا ثم ما تلبث ان تعصبح دموية. والرسول صلى الله عليه وسلم هو القائل كذلك في الحذر من مثل هؤلاء الدعاة عند قول: أخوف ما اخاف على امتي أئمة الضلال.
أما صاحبنا ميمون فالحق الذي أنطقني به الله هو حق أتى به النبي صلى الله عليه وسلم ونحن عامة المسملمين تلقناه من علمائنا الذين يضعون النصوص في مكانها ولا يلوون أعناقنها كما يفعل كثير من الدعاة هذا إذا ذكر هذه الأحاديث المحذرة من الخروج والانقلابات.

لذلك أسأل كل مغربي لماذا ترضون الفتن والقتل والثورات لبلاد المسلمين الأخرى ولا ترضونها لبلدكم المغرب؟ أوليست هذه من الأنانية المقيتة؟ أوليس مدح الثورات البئيسة التي وقعت في بعض البلدان الاسلامية هي دعوة بطريقة غير مباشرة للشباب للخروج في المظاهرات بل والتخريب كما وقع في بعض بلدان بلدنا الحبيب وذهب ضحيتها شباب في مقتبل العمر ممن احترق وهو يسرق وممن هو الان في السجون نتيجة اعمالهو الغوغائية.

أما عبد النهاري وخطبته العرجاء فهي طبق الأصل لما يقال في فنوات الأخبار ومنها الخنزيرة الجزيرة، وهذه كانت كافية لكل لبيب ان يفهم أن الخطيب في واد والدعوة الاسلامية السلفية الصحيحة في واد آخر.

6.أرسلت من قبل عبد الله بن علي في 06/03/2011 19:29
السلام عليكم رد على أخونا السلفي البلطجي
هذا مقال للشيخ نهاري قرأته وهو خير رد عليك يا بوق النضام الدكتاتورية إقرأه
بسم الله الرحمان الرحيم

شمولية الإسلام من طبيعة هذا الدين

من خلال مطالعتي لبعض ردود الأفعال والملاحظات حول بعض الخطب المعروضة في الموقع أتوقف عند واحدة منها والتي تتكرر من حين لآخر على أمل الوقوف عند ملاحظات أخرى فيما يستقبل من الأيام إن شاء ربي عز وجل، سائلا منه التوفيق والإخلاص، إنه ولي ذلك والقادر عليه سبحانه سبحانه…

يرى بعض الأخوة أن تناول الخطيب لمواضيع سياسية ملتهبة في المسجد، كان الأولى أن ينزه منها فضاء المسجد كونها تعرف تباينا في الآراء بين رواده، وكان يفترض أن تعالج في فضاءات أخرى، ويظل المسجد في منأى عن التجاذبات السياسية ويوحد كل جهوده إلى توفير الأمن الروحي بالتركيز على مواضيع ايمانية وتعبدية واخلاقية…

وللتوضيح، نقول وبالله التوفيق:

الذي يقول مثل هذا الكلام هو أحد اثنين:

*

إما إنسان لا يفهم طبيعة هذا الدين، وبالتالي لا يعرف رسالة المسجد ووظيفته الخطيرة في توعية الأمة بدورها الرسالي في العالمين، وهو دور يسعى منذ القدم اعداء الأمة من أجل إلغائه، والمحاولات في هذا الإتجاه تتجدد في كل مرحلة ويعاد التأكيد عليها من حين لآخر، وهذا ليس مجال لبسط بعض هذه المحاولات، فما جرى ويجري في مساجد كثير من البلدان العربية من تضييق على الأمة والخطباء ليكونوا لسان الحاكم ينطقون باسمه خير شاهد على ذلك.
*

وإما إنسان واع بما يقول، فهو ينخرط بوعي كامل في مشروع كبير عنوانه: عزل الدين عن واقع الحياة، وحبسه بين أربع جدران في المساجد، وحصر العبادة في علاقة العبد بربه، كما هو الشأن عند الكنيسة التي ترفع شعار: دع ما لله لله، وما لقيصر لقيصر، فديننا ليس فيه هذه القسمة الضيزى، فقيصر وكل ما لقيصر هو لله، وهو الذي في السماء إله، وفي الأرض إله، هو رب السماوات والارض، وما بينهما، له الخلق والامر، بيده الخير، واليه النشور والمصير...

لهؤلاء نقول لهم: سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين.

أما للصنف الثاني فنقول،

1.

المسجد فضاء للدعوة إلى الله وحده (وان المساجد لله، فلا تدعوا مع الله أحدا) (الجن 18) ويحرم الدعوة فيه إلى غيره من الأفراد أو الأحزاب أو المؤسسات...
والدعوة إلى الله تعالى هي عين الدعوة إلى دينه، ودينه هو الإسلام (ان الدين عند الله الاسلام) (آل عمران 19)، ومعلوم أن الاسلام من خصائصه الشمول، فهو يوجه حياة الإنسان كلها، طولا وعرضا وعمقا، طولا، اي حياة الانسان قبل خروجه إلى الحياة، وشابا وكهلا وبعد الموت، وعرضا، أي يهتم بكل شرائح المجتمع: الشباب، والمرأة، والعمال و... وعمقا، اي يضبط حركة الانسان في الفكر والعواطف والمشاعر... شعار المسلمين قوله تعالى: "قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين" (الأنعام 162).
2.

الاسلام شمل اذن حياة الانسان كلها، العقائد والعبادات والمعاملات، الاسلام عقيدة وشريعة، دين ودنيا، دعوة ودولة، يهتم بتكوين الفرد المسلم عقلية ونفسية وسلوكا، وبتكوين الاسرة المسلمة الملتزمة الداعية، وبتكوين المجتمع المسلم، وبتكوين الدولة المسلمة، وبالدعوة لبناء حضارة إنسانية قوامها التعارف والتعاون وتبادل المنافع والمصالح...
3.

الاسلام يشن حربا شعواء على المنكرات في الداخل، ويفرض جهادا ضد الظلم في الداخل يسبق جهاد الكفر في الخارج، يجاهده باليد واللسان والقلب كما ورد في حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه: "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه، وان لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الايمان."
4.

الاسلام يدعو اتباعه للاهتمام بهموم اخوانه أينما كانوا وحيث تعينوا يفرح لفرحهم، ويحزن لحزنهم، "فالمسلمون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد واحدة على من سواهم"، لهم واجب النصرة والتأكيد والمساندة اذا احتاجوا تحت أي ظرف من الظروف ذلك، ولا يجوز بحال خذلانهم أو وقوف المتفرج على معاناتهم، "فمن لم يهتم بأمور المسلمين ليس منهم".

فالخطيب من واجبه ان يتطرق لكل المواضيع، يعالجها بطريقة اسلامية بانية وهادفة، يسلك في سبيل ذلك منهج القرآن الذي يخاطب كيان المسلم كله في الموضوع الواحد، بحيث تجد الآية الواحدة تمزج بين الدعوة إلى الايمان وتصحيح العبادات والثورة على المنكر... الا ترى أن قوم شعيب أنكروا على نبيهم حين نهاهم عن التطفيف في المكيال، فقالوا لشعيب: "قالو: يا شعيب أصلواتك تأمرك ان نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء. إنك لأنت الحليم الرشيد" (هود 87).

كأنهم يقولون بلسان العلمانيين الجدد: "لا دخل للدين في المعاملات المالية"، فكل الأنبياء في القرآن ثاروا ليس فقط على عقائدهم الباطلة، بل كان ذلك المدخل الرئيسي لإنكار الإنحرافات الفكرية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لأن العقيدة الصحيحة تأبى على أصحابها استمراء الظلم كيفما كان، ومهما كان مصدره.

فلو افترضنا أن كل الناس سكتوا على الظلم الواقع على إخواننا في غزة او العراق أو عمان أو البحرين أو الأردن أو مصر أو ليبيا أو في المغرب أو في كل مكان، ما جاز أبدا للخطيب أن يسكت، فالساكت عن الحق شيطان أخرس.

فالخطيب نائب رسول الله صلى الله عليه وسلم، يرقى منبره، ليعلم، ويذكر، ويعظ، ويقوم بتوعية الناس بما يخطط لهم، وما يتهدد هويتهم ودينهم واستقرارهم، ويخلص في ذلك، مستعينا بربه، مستفيدا من توجيهات إخوانه، وإلا لم يفعل، فأسلم لدينه وعرضه أن لا يحمل نفسه أمانة ناءت بحملها الارض والسماوات والجبال...

قال صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم عن ابي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه أن الحبيب صلى الله عليه وسلم قال: "الدين النصيحة. قلنا لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم".

والله يقول الحق ويهدي السبيل. واستغفر الله كثيرا وأتوب اليه، انه هو التواب الرحيم.

بقلم الشيخ عبد الله نهاري

7.أرسلت من قبل نوح شملال في 06/03/2011 22:30
ياعبد الله بن علي ظننت أنك ستبين خطأنا بالحجة وإذا بك ترد علينا بمن نرد عليه ، وقد اظهرت حقيقة منهجك كمثل الخوارج ومالتكفيريين عندما يقولون لأهل السنة والسلفيين أنهم مرجئة لأنهم لا يكفرون حكام المسلمين .

ماقاله عبد الله النهاري في مقاله في حق وباطل إلا انه هو اول من يخالف ما قاله من الحق، فمتى كانت الجزيرة مصدرا لتوعية المسلمين ومتى كان تكسير مستلزمات المسجد ومنبره من الدعوة إلى الله، ومتى كان التطويل في الخطبة من السنة ومتى كان تسييس المسلمين بتهييجهم على حكامهم من شرع الله ، ومتى كان تكبير المصلين وصراخهم أثناء الخطبة من عمل الصحابة، ومتى ومتى ومتى يا عبد الله؟!
لذلك فكل داعية على ضلال فمستنده فيما يدعو إليه من الضلال هي الآيات والأحاديث العامة، اما ما فصله النبي صلى الله عليه وسلم في مسالة ما لإنه يغض الطرف عنه، وإذا ذكره فإنه يؤوله أو يضعفه بدون دليل أو يقول عنه انه ليس لأهل هذا الزمان، ويذهب يتلاعب بعقول الناس ووجدانهم.

عبد الله النهاري نموذج من هؤلاء الخطباء الذي لا يعرفون حقيقة روح الخطبة من الترغيب والترهيب وقراءة القرآن وخاصة سورة ق التي كان يواظب عليها النبي صلى الله عليه وسلم في خطبه.لذلك أنقل لكم كلام جميل للشيخ الألباني في كتابه الأجوبة النافعة:

صفة الخطبة وما يعلم فيها : )
10 ـ اعلم أن الخطبة المشروعة هي ما كان يعتاده  من ترغيب الناس وترهيبهم ، فهذا في الحقيقة هو روح الخطبة الذي لأجله شرعت .
وأما اشتراط الحمد لله ، أو الصلاة على رسول الله  ، أو قراءة شيء القرآن فجميعه خارج عن معظم المقصود ، من شرعية الخطبة ، واتفاق مثل ذلك في خطبه  ، لا يدل على أنه مقصود متحتم ، وشرط لازم ، ولا يشك منصف أن معظم المقصود هو الوعظ دون ما يقع قبله من الحمد والصلاة عليه  . وقد كان عرف العرب المستمر أن أحدهم إذا أراد أن يقوم مقاماً ويقول مقالاً، شرع بالثناء على الله والصلاة على رسوله ، وما أحسن هذا وأولاه ! ولكن ليس هو المقصود ، بل المقصود ما بعده .
والوعظ في خطبة الجمعة هو الذي يساق إليه الحديث ، فإذا فعله الخطيب فقد فعل الفعل المشروع ، إلا أنه إذا قدم الثناء على الله ، ] والصلاة [على رسوله ، أو استطرد في وعظه القوارع القرآنية كان اتم وأحسن ، وأما قصر الوجوب بل الشرطية على الحمد والصلاة ، وجعل الوعظ من الأمور المندوبة فقط ، فمن قلب الكلام ، وإخراجه عن الأسلوب الذي تقبله الاعلام .
والحاصل : أن روج الخطبة هو الموعظة الحسنة ، من قرآن أو غيره . (

8.أرسلت من قبل حسن ألمنيا في 07/03/2011 15:25
السلام على من اتبع الهدى نعم الرد رك يا أخي على ىلى هذا البلطجي

9.أرسلت من قبل نوح شملال في 07/03/2011 19:41
بسم الله ارحمان الرحيم
أما انت يا حسن يا ساكن بلاد الكفر، فيكفيك رد العلماء على أمثالك عندما لا يجدون ما يردون به سوى السب، فيقول الشيخ الفوزان عندما دافع عن ابن باز رحمه الله:

...وقد وجدت السيابي تحامل على شيخنا الشيخ ابن باز، وأقذع في رده بالسباب والكلمات النابية مما ليس هو من أسلوب العلماء، وإنما هو أسلوب المفلسين الذين لا يملكون دليلا ولا حجة صحيحة يؤيدون بها قولهم؛ فإنهم يلجئون إلى مثل هذا الأسلوب، لعله يعوض ما عندهم من عجز وإفلاس‏.‏ )
أقول: صدق والله ، هذا لأن السلفيين يقفون عند النصوص ولا يؤولونها على هواهم بل تجدهم أنصح الخلق لخلق الله، ولكن الهوى والعاطفة تمكنت من قلوب كثير من المسلمين في هذا الزمان.

10.أرسلت من قبل abo 3imran في 17/03/2011 02:04
كل ما قاله الاخ نوح شملال صحيح فهو ياتيكم باديلة مقنعة اما كلمة اللبلطجية فهذه تنطبق علا المخلفين امثالكم

11.أرسلت من قبل مروان في 17/03/2011 08:15
هذا الامام .. بعض كلامه صحيحا وبعضه لا اعلم عن مدى صحته ..
فلا تعلقوا على شي الا اذا كنتم متاكدين من مصدره