-
الإنتاجات الرمضانية والإقصاء الثقافي واللغوي لممثل الشمال
-
ذكرى وفاة جلالة المغفور له محمد الخامس.. مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام لبطل الكفاح
-
خبيرة افريقية: المبادرة الأطلسية الملكية فرصة ثمينة لاقتصاديات منطقة الساحل
-
بلدان الساحل مدعوة إلى الاستفادة من تجربة المغرب الكبيرة في المجال الفلاحي
-
أبوظبي… المغرب تحت قيادة جلالة الملك يضع الثقافة في صلب العملية التنموية للمملكة
تستعد شبيبة الأصالة و المعاصرة بإقليم الناظور بقيادة الشاب “محمد شملال” للشروع في حملة إصلاحية كبرى ، لترميم البيت الداخلي لشبيبة حزب الأصالة و المعاصرة ، تشمل كل هياكل الشبيبة ، وذلك بعد أن كان لها دور فعال في ظفر الحزب بمقعد برلماني عن دائرة الناظور وبمقاعد إضافية داخل مختلف جماعات الإقليم.
وتعتبر شبيبة البام بالناظور ، من بين أكثر التنظيمات الحزبية نشاطاً على المستوى الوطني ، حيث كان لها الفضل الكبير في إستقطاب عدد مهم من المواطنين والمواطنات لدخول عالم السياسة ، وتكسير تلك العقدة القديمة بين فئة الشباب والأحزاب السياسية ، والتي حالت (العقدة) دون أن يكون لهم حضور قوي على مستوى الإستحقاقات التي شهدها المغرب في السنوات الأخيرة.
وحسب مصادر جيدة الإطلاع ، فإن الذراع الشبابي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور ، يسير بقيادة أمينه محمد شملال ، نحو الإنفتاح على كافة شرائح المجتمع الناظوري ، للعمل سوياً على معالجة القضايا الشائكة لهذه الفئة ، والإستماع إلى هموم و إنشغالات الساكنة وإيجاد حلول ناجعة وواقعية لمشاكلهم ، في إطار تحسين الشبيبة لقدرتها على توفير ما يحتاج إليه الناظويون على المدى الطويل.
كما يهدف شملال قائد هذه الحملة الإصلاحية و الذي يعتبر “أيقونة” شباب البام بالناظور ، إلى المساهمة و النضال من أجل خلق و جلب المشاريع التي من شأنها أن تحرك عجلة التنمية بالإقليم و تساهم في خلق فرص شغل حقيقية ، علما أن قطاع التشغيل يعتبر هو الهاجس الأول لدى شباب الإقليم ، خصوصاً حاملي الشواهد الأكاديمية و الديبلومات المهنية الذين يعانون من معضلة البطالة منذ سنوات عديدة.
وفي ذات السياق ، قرر شملال وضع برامج واضحة ومفصّلة تتجاوز الحديث الشفوي ، لتلبية حاجات المجتمع الاقتصادية والاجتماعية الحقيقية.
ويسعى المهندس الشاب من خلال حملته ، وفق تخطيط إستراتيجي محكم ، إلى تعزيز فروع شبيبة الحزب على المستوى المحلي ، بطاقات شابة وطموحة من شأنها أن تعطي الإضافة المرجوّة ، وذلك لتوسيع نطاق إشتغال التنظيم الشبابي ليكون له تأثير أكثر إيجابية.
ووفق ذات المصادر ، فإن شملال سيعمل على هندسة و تصميم برامج من خلال مشاورات شاملة مع الناخبين بدلاً من الإعتماد على مشورة مروحة صغيرة من الخبراء، حتى تكون هذه البرامج تلامس بشكل مباشر الواقع المعاش ، إيماناً منه أن تفاقم الوضع بالناظور ، راجع إلى افتقار الأحزاب إلى خطط وبرامج واضحة ، ولأجل ذلك فقد قرر الذراع الشبابي تأسيس جمعيات مدنية تنشط على مستوى الإقليم وهي جمعيات إجتماعية، ثقافية، فنية ، رياضية…).
ويرى “شملال” أن مصدر التغيير الحقيقي يكمن في تفاعل الشبيبة نفسها مع هموم الساكنة ، لذا عليها أن تتّبع أهدافاً واضحة لتحسين أدائها على الأرض وقدرتها التنظيمية.
وحسب شملال ، فإن الشبيبة البامية تريد التموقع داخل المشهد الحزبي بالناظور إنطلاقا من مبادئ وأهداف واضحة المعالم ، ويطمح بروح إيجابية بناءة إلى المساهمة في رص صفوف التنظيم.
و سيحرص الشاب محمد شملال على تأسيس جمعيات سياسية تدعوا إلى المشاركة السياسية و تعمل على تصميم دراسات ميدانية من أجل المساهمة مع المجالس المحلية المنتخبة بشكل تشاركي من أجل الإرتقاء بحصيلة الجماعات.
وتعتبر شبيبة البام بالناظور ، من بين أكثر التنظيمات الحزبية نشاطاً على المستوى الوطني ، حيث كان لها الفضل الكبير في إستقطاب عدد مهم من المواطنين والمواطنات لدخول عالم السياسة ، وتكسير تلك العقدة القديمة بين فئة الشباب والأحزاب السياسية ، والتي حالت (العقدة) دون أن يكون لهم حضور قوي على مستوى الإستحقاقات التي شهدها المغرب في السنوات الأخيرة.
وحسب مصادر جيدة الإطلاع ، فإن الذراع الشبابي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور ، يسير بقيادة أمينه محمد شملال ، نحو الإنفتاح على كافة شرائح المجتمع الناظوري ، للعمل سوياً على معالجة القضايا الشائكة لهذه الفئة ، والإستماع إلى هموم و إنشغالات الساكنة وإيجاد حلول ناجعة وواقعية لمشاكلهم ، في إطار تحسين الشبيبة لقدرتها على توفير ما يحتاج إليه الناظويون على المدى الطويل.
كما يهدف شملال قائد هذه الحملة الإصلاحية و الذي يعتبر “أيقونة” شباب البام بالناظور ، إلى المساهمة و النضال من أجل خلق و جلب المشاريع التي من شأنها أن تحرك عجلة التنمية بالإقليم و تساهم في خلق فرص شغل حقيقية ، علما أن قطاع التشغيل يعتبر هو الهاجس الأول لدى شباب الإقليم ، خصوصاً حاملي الشواهد الأكاديمية و الديبلومات المهنية الذين يعانون من معضلة البطالة منذ سنوات عديدة.
وفي ذات السياق ، قرر شملال وضع برامج واضحة ومفصّلة تتجاوز الحديث الشفوي ، لتلبية حاجات المجتمع الاقتصادية والاجتماعية الحقيقية.
ويسعى المهندس الشاب من خلال حملته ، وفق تخطيط إستراتيجي محكم ، إلى تعزيز فروع شبيبة الحزب على المستوى المحلي ، بطاقات شابة وطموحة من شأنها أن تعطي الإضافة المرجوّة ، وذلك لتوسيع نطاق إشتغال التنظيم الشبابي ليكون له تأثير أكثر إيجابية.
ووفق ذات المصادر ، فإن شملال سيعمل على هندسة و تصميم برامج من خلال مشاورات شاملة مع الناخبين بدلاً من الإعتماد على مشورة مروحة صغيرة من الخبراء، حتى تكون هذه البرامج تلامس بشكل مباشر الواقع المعاش ، إيماناً منه أن تفاقم الوضع بالناظور ، راجع إلى افتقار الأحزاب إلى خطط وبرامج واضحة ، ولأجل ذلك فقد قرر الذراع الشبابي تأسيس جمعيات مدنية تنشط على مستوى الإقليم وهي جمعيات إجتماعية، ثقافية، فنية ، رياضية…).
ويرى “شملال” أن مصدر التغيير الحقيقي يكمن في تفاعل الشبيبة نفسها مع هموم الساكنة ، لذا عليها أن تتّبع أهدافاً واضحة لتحسين أدائها على الأرض وقدرتها التنظيمية.
وحسب شملال ، فإن الشبيبة البامية تريد التموقع داخل المشهد الحزبي بالناظور إنطلاقا من مبادئ وأهداف واضحة المعالم ، ويطمح بروح إيجابية بناءة إلى المساهمة في رص صفوف التنظيم.
و سيحرص الشاب محمد شملال على تأسيس جمعيات سياسية تدعوا إلى المشاركة السياسية و تعمل على تصميم دراسات ميدانية من أجل المساهمة مع المجالس المحلية المنتخبة بشكل تشاركي من أجل الإرتقاء بحصيلة الجماعات.