
-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
ناظور24 : متابعة
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من إجهاض مخطط إرهابي خطير، على خلفية إيقاف مواطن تشادي تابع لتنظيم داعش الإرهابي، الجمعة، في أحد البيوت الآمنة بمدينة طنجة، وذلك بناء على معلومات ميدانية دقيقة.
وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية أن التحريات الأولية كشفت أن المعني بالأمر، الذي ولج المغرب عبر مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، في الرابع من ماي 2016 ، قادما إليه من التشاد، تم إيفاده إلى المملكة من قبل ما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي، من أجل تأطير وتكوين خلايا نائمة تضم متطرفين جزائريين ومغاربة متشبعين بالفكر الداعشي، لشن عمليات إرهابية نوعية، تستهدف مقرات بعض البعثات الدبلوماسية الغربية ومواقع سياحية، في أفق زعزعة أمن واستقرار البلاد تماشيا مع أجندة "داعش".
وتابع البلاغ أنه في إطار هذا المخطط الإرهابي، قام المشتبه به بعمليات استطلاعية لبعض المواقع المستهدفة، وذلك بهدف التحضير لتنفيذ عدة عمليات متزامنة من حيث التوقيت، لإرباك المصالح الأمنية وإحداث خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات على غرار الأحداث الدامية التي عرفتها مدينة الدار البيضاء في السادس عشر من ماي 2003.
وأظهرت التحريات الأولية أن هذا المواطن التشادي كان يعتزم إعلان المنطقة الشرقية للمملكة ولاية تابعة لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية".
وتأتي هذه العملية الاستباقية، حسب البلاغ، في خضم تصاعد التهديدات الإرهابية من لدن ما يسمى بتنظيم داعش، من أجل خلق ولايات تابعة له أسوة بفرعه بليبيا.
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من إجهاض مخطط إرهابي خطير، على خلفية إيقاف مواطن تشادي تابع لتنظيم داعش الإرهابي، الجمعة، في أحد البيوت الآمنة بمدينة طنجة، وذلك بناء على معلومات ميدانية دقيقة.
وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية أن التحريات الأولية كشفت أن المعني بالأمر، الذي ولج المغرب عبر مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، في الرابع من ماي 2016 ، قادما إليه من التشاد، تم إيفاده إلى المملكة من قبل ما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي، من أجل تأطير وتكوين خلايا نائمة تضم متطرفين جزائريين ومغاربة متشبعين بالفكر الداعشي، لشن عمليات إرهابية نوعية، تستهدف مقرات بعض البعثات الدبلوماسية الغربية ومواقع سياحية، في أفق زعزعة أمن واستقرار البلاد تماشيا مع أجندة "داعش".
وتابع البلاغ أنه في إطار هذا المخطط الإرهابي، قام المشتبه به بعمليات استطلاعية لبعض المواقع المستهدفة، وذلك بهدف التحضير لتنفيذ عدة عمليات متزامنة من حيث التوقيت، لإرباك المصالح الأمنية وإحداث خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات على غرار الأحداث الدامية التي عرفتها مدينة الدار البيضاء في السادس عشر من ماي 2003.
وأظهرت التحريات الأولية أن هذا المواطن التشادي كان يعتزم إعلان المنطقة الشرقية للمملكة ولاية تابعة لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية".
وتأتي هذه العملية الاستباقية، حسب البلاغ، في خضم تصاعد التهديدات الإرهابية من لدن ما يسمى بتنظيم داعش، من أجل خلق ولايات تابعة له أسوة بفرعه بليبيا.