-
المغرب تحت قيادة جلالة الملك تحدوه رغبة في ضمان اللقاحات لسكان القارة الإفريقية
-
بحضور شخصيات وازنة..أصيلة تحتضن الجامعة الصيفية للعدول الشباب
-
تعليمات ملكية للفنادق بخفض الأسعار لاستقبال الجالية
-
آخر تطورات انتشار كورونا في المغرب.. 481 إصابة جديدة و8 وفيات في 24 ساعة
-
استعدادا لعيد الأضحى... "أونسا" تعلن ترقيم 5.8 ملايين رأس من الأغنام والماعز
أعطى الملك محمد السادس، اليوم الإثنين، تعليماته لإعادة مائة مواطن مغربي، يشكل الطلبة أغلبيتهم، موجودين حاليا بإقليم ووهان الصيني، إلى أرض الوطن، وذلك بسبب فيروس “كورونا” القاتل.
وأفاد بلاغ للديوان الملكي، أن قرار الملك جاء إثر ترأسه بالقصر الملكي بالرباط جلسة عمل مخصصة لوضعية المواطنين المغاربة الموجودين بإقليم ووهان الصيني، الذي وضعته السلطات الصينية تحت الحجر الصحي، بسبب فيروس كورونا.
وأوضح البلاغ، أن الملك أمر بأن تتخذ التدابير اللازمة على مستوى وسائل النقل الجوي، والمطارات الملائمة، والبنيات التحتية الصحية الخاصة للاستقبال، وأمر أيضا رئيس الحكومة ومختلف المسؤولين الحاضرين، كل في مجال اختصاصه، بتأمين المتابعة والتنسيق اللازمين.
وحضر جلسة العمل هاته رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، ومستشار الملك فؤاد عالي الهمة، ووزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، حسب الديوان الملكي. كما حضرها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، ووزير الصحة خالد آيت الطالب، والجنرال دو كور دارمي محمد حرمو قائد الدرك الملكي.
وأفاد بلاغ للديوان الملكي، أن قرار الملك جاء إثر ترأسه بالقصر الملكي بالرباط جلسة عمل مخصصة لوضعية المواطنين المغاربة الموجودين بإقليم ووهان الصيني، الذي وضعته السلطات الصينية تحت الحجر الصحي، بسبب فيروس كورونا.
وأوضح البلاغ، أن الملك أمر بأن تتخذ التدابير اللازمة على مستوى وسائل النقل الجوي، والمطارات الملائمة، والبنيات التحتية الصحية الخاصة للاستقبال، وأمر أيضا رئيس الحكومة ومختلف المسؤولين الحاضرين، كل في مجال اختصاصه، بتأمين المتابعة والتنسيق اللازمين.
وحضر جلسة العمل هاته رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، ومستشار الملك فؤاد عالي الهمة، ووزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، حسب الديوان الملكي. كما حضرها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، ووزير الصحة خالد آيت الطالب، والجنرال دو كور دارمي محمد حرمو قائد الدرك الملكي.